الصفحه ٣٠١ : ء جمع يقرب) من مدلول العام (و) الجواب (عن الثانى) اعنى قوله لو امتنع ذلك لكان لتخصيصه الخ (بالمنع من كون
الصفحه ٣٠٤ : العام وبعبارة اخرى (كأنهم جعلوه) اي جواز التخصيص الى الاثنين والثلاثة(فرعا لكون الجمع حقيقة في الثلاثة
الصفحه ٣١١ : في المقام ولا يخفى ما فيه اذ لا نسلّم ان ذلك معنى العام ايضا وإلّا
لكان ذلك مدلول الصيغة ايضا بل
الصفحه ٣٣٩ : موافق
لمذهب القائلين بالوقف والاشتراك (بحسب الحكم للقول
بتخصيص الأخيرة لكونها متيقّنة التخصيص على كل
الصفحه ٣٥٩ : الخ (لانّه لو كان استثناء) حقيقة(لكان فيه) اي فيما ذكر بقوله ان شاء الله (بعض حروفه) اي بعض حروف
الصفحه ٣٦٠ : اجماعي و (لو لا نقلهم الاجماع على ذلك لكان القول باحتماله) اي باحتمال العود الى الجملة الاخيرة فقط(ممكنا
الصفحه ٣٧٠ : قال بانّ الامر حقيقة في الندب فقط يقول بانه لو استعمل واريد
من الامر معنى آخر لكان استعماله في غير
الصفحه ٣٧٦ : باكرام شخص اتّصف بالعلم والعدالة
والسّيادة(لكونها) اي العلل الشرعية(معرّفات) ومن المعلوم جواز اجتماع
الصفحه ٣٨٦ :
التخصيص
لكون الاول) اي عدم التخصيص والقول بالاستخدام مجازا(واحدا والثاني) اي تخصيص العام مجازا
الصفحه ٣٩٢ : ) والمراد من التقدم حمل العام عليه (لكون دلالته) اي دلالة الخاص (على ما تحته
اقوى من دلالة العام على خصوص
الصفحه ٤٧ :
لفظا ومتعاطفة ولكن المعاني المرادة متعددة ومختلفة فان المقصود من زيد
الاول هو زيد بن عمر ومثلا
الصفحه ٩٤ : هو واجب في العمر مرة واحدة بحسب الاصل (وعن الثاني من وجهين احدهما انه) اي قوله ان النهي يقتضي التكرار
الصفحه ١٠ : الملائكة والانبياء والائمة عليهمالسلام لانها ضرورية حاصلة من اسباب خاصة وليس قول الجبرئيل
والملك للنبي
الصفحه ٢٧ :
تعالى شأنه واطلاقه على النبي «صلىاللهعليهوآلهوسلم» مسامحة نعم يمكن اطلاق
لفظ الشارع بمعنى المبيّن
الصفحه ٣١ : المعاني الجديدة(معان حدثت) في زمن النبي «ص» (ولم تكن اهل
اللغة يعرفونها) اي المعاني الجديدة(و) الحال ان