الصفحه ١٠٤ : واستباقا فلا بد حينئذ من حمل الامر في
الآيتين على الندب وإلّا) اي وان لم يحمل على الندب (لكان مفاد
الصيغة
الصفحه ١٢٦ : أنّي اوجبت لك ذا المقدمة واطلبه منك باي طريق حصل ولزوم اتيان
المقدمة انما يحكم به عقلك وليس مربوطا لي
الصفحه ١٢٧ : المحتملين في عبارة المصنف «ره» يظهر لك ان
الحق عدم وجوب المقدمة مطلقا سببا كان او غيره لما عرفت ان ما بعث
الصفحه ١٣٧ : الامر بالشيء نهي عن ضده (انه) خبر لكان (طلب لفعل ضد ضد الذي) صفة للضد الاول (هو) اي الضد الاول (نفس
الصفحه ١٨٢ : ان لم يقتض انتفاء الشرط انتفاء الحكم لكان وجوده وذكره عبثا واذا
كان فائدة في الشرط غير الاقتضاء لم
الصفحه ٢٠٤ : الموارد مثل
ان يكون من العبادات فيحرم لكونها تشريعا بدون الاذن او العادات والتلذذات مثل
النوم والحركة
الصفحه ٢٠٦ : النسخ راجعا الى الجزء
الاخير اعني المنع من الترك فقط(لكون رفعه) اي رفع الجزء الاخير(كافيا في رفع
مفهوم
الصفحه ٢٢٨ : ) اي عدم الدوام (للقرينة) وهي (كالمرض في المثال) المذكور(ولو لا ذلك) القرينة في المثال المذكور(لكان
الصفحه ٢٣٤ : ) الصلاة(لكان) هذا الكون (مأمورا به من
حيث انه) اي هذا الكون (احد اجزاء المأمور بها للصلاة) وايضا يكون هذا
الصفحه ٢٣٥ : الاتيان في محل مغصوب الوجه (الثاني) لهم انه (لو امتنع الجمع) بين الامر والنهي (لكان) هذا الامتناع (باعتبار
الصفحه ٢٣٨ : الصلاة(والجواب عن الثاني) اي عن قوله لو امتنع الجمع لكان الخ (ان مفهوم الغصب) في مثال الصلاة(وان كان
الصفحه ٢٦٧ : يدعى وضعها للعموم (حقيقة في
الخصوص) اي في الخصوص
بالخصوص بحيث لو استعمل في العموم لكان مجازا كما اشرنا
الصفحه ٢٦٨ : ء قدير(و) اما قولنا ما من عام إلّا وقد خص فانما(هو وارد على سبيل المبالغة) لانه لو كان المراد ظاهره لكان
الصفحه ٢٨٢ : إلّا ان الشخص في احدها واحد وفي آخر اثنان وفي الجمع اشخاص اذا ظهر لك ذلك
فاعلم ان المشهور هو المنصور
الصفحه ٢٩٨ :
لو
امتنع ذلك) اى قصر العام الى الواحد(لكان لتخصيصه) اى لتخصيص العام (واخراج اللفظ
عن موضوعه الى