الصفحه ٩٠ : والعملي من لدن زمان الصحابة والتابعين من
اصحابنا وغيرهم الى زمانه على حمل كلما ورد من الامر في الكتاب
الصفحه ١١٧ : الى الوضوء) كصورة نذر الشخص مس كتابة القرآن والمس حينئذ واجب وهو
لا يتم إلّا بالوضوء فهو واجب ايضا
الصفحه ١١٨ : هذا) اي على مختاره من اشتراك الامر لفظا بين الاطلاق
والتقييد وعدم وجوب مقدمات الثاني (في) كتاب (الشافي
الصفحه ١٢٧ : امرا مولويا وقد
خرجنا في بسط الكلام عما يقتضيه وضع الكتاب ولكن التعرض بهذا المقدار لدفع اختلاط
الامر
الصفحه ١٧٩ :
من الكتاب العزيز مما لا مفهوم له فهو عمل بلا اجر إلّا ان يئول ما ذكره الى ما
ذكرنا من عدم لحاظ
الصفحه ٢٢٧ :
والمنية والزبدة والوافية من جريان سيرة العلماء على الاستدلال بنواهي الكتاب
والسنة على الدوام من غير نكير
الصفحه ٢٣٥ : توهم ذلك في عبارة الكتاب هذا
وقد اورد مولانا ملا صالح «ره» في الحاشية ايرادا طويلا فذكره يوجب الملال
الصفحه ٢٤٣ : لعدم
سعة المقام للشرح وبسط المراد لخروجه عن وضع الكتاب وللتوضيح مقام آخر فتامل جيدا
والله الهادي.
الصفحه ٢٩٢ : الدين) هذا وذكر للنزاع في الخطابات الشفاهية ثمرتين الاولى حجية ظواهر خطابات
الكتاب للمعدومين على فرض
الصفحه ٣٠٥ :
للتعرض لنقلها والجواب عنها مع خروجه عن وضع الكتاب والتفصيل في المطولات
فراجع.(تذنيب) اعلم ان ثمرة
الصفحه ٣١٥ : بينهما فتدبّر وهذا الجواب كما تراه مبنى
على خلاف التحقيق الذى مرّ منّا مرارا في تضاعيف الكتاب في مقدمات
الصفحه ٣٢٦ : معارض) يعنى ان الذي ينبغى ان يكون محلّ الكلام هو مطلق العمل
بظواهر الكتاب والسّنة بل مطلق الأدلّة
الصفحه ٣٣٠ : في
الكتاب والسنة فلا يجوز التمسّك بالعام قبل الفحص من جهة سيرة العقلاء على ذلك
وامّا اذا لم يكن في
الصفحه ٣٣١ : انزل الكتاب الى رسوله وأمر بتبيين الاحكام
الكلّية وامر بنصب الخلفاء والأئمة عليهمالسلام ثم اوجب على
الصفحه ٣٩٥ : خبرا الا ويوجد
على خلافه عام كتابي ولم يرد عن صاحب الشرع ولا عن اهل البيت