الصفحه ٢٧٨ : بل صريح قوله كيف ودلالة أداة التعريف الخ ان
الاستغراق مدلول اللام عنده وانها موضوعة بازائه وقد عرفت
الصفحه ٣٥٦ : ء كان الموضوع له خاصا او عاما(حجّة القول) وهو قول الشافعية واتباعه (بالرجوع) اي برجوع الاستثناء(الى
الصفحه ١٣ : » مع
كون متنه من قبيل النصوص فلا يخفى ان كلمة او في قوله ظني الدلالة او السند لمنع
الخلو فيشمل ما هو
الصفحه ٣٨ : فصّل ثم
بعد هذا الجواب اراد ان يجيب بنحو الاشتراك اللفظي وهو القول بأن القرآن موضوع
تارة للمجموع الشخصي
الصفحه ٤٠ : وجه الحقيقة وثبوتها في الشرائع السابقة ايضا وان اختلف كيفياتها
باختلاف الشرائع كما يدل على الثبوت قوله
الصفحه ٥٢ : بيان الاحتجاج على مذهبنا(وحجة من زعم انه) أي اللفظ المشترك (ظاهر في
الجميع عند التجرد عن القرائن قوله
الصفحه ٦٧ : في صيغة افعل (اشياء أخر) منها القول بانها للاباحة خاصة ومنها القول بالاشتراك
اللفظي بين الاحكام
الصفحه ٦٩ : فلأنّ الوجوب من قوله اذا قال السيد
لعبده افعل كذا يستفاد من سيادة الامر وعبودية المأمور لا من الصيغة
الصفحه ٧٠ : انه موجب للكفر وكان في قوله تعالى (أَبى وَاسْتَكْبَرَ وَكانَ مِنَ
الْكافِرِينَ) اشارة الى الامور
الصفحه ٧٢ : معرضين أو يعرضون مخالفين أي حال كونهم مخالفين عن امره (فان قيل قوله في الآية عن امره مطلق) وليس بعام
الصفحه ٨٤ : المراد منه الاجماع القولي ـ كما يعطيه قوله واما اصحابنا
معاشر الامامية الخ ـ ويرد عليه ان الاجماع القولي
الصفحه ٩٨ : للمرة والتكرار وملخص القول فيها هو ان الثمرة بين القول
بالماهية والقول بالمرة الدفعية لا بشرط بناء على
الصفحه ١٠٠ : الفعل وبأيّهما) اي بكل من الفور والتراخي (حصل) الفعل (كان مجزيا
وهذا) اي القول
الاخير(هو الاقوى) واما
الصفحه ١٠٢ :
المغرب مثلا ويمكن الجواب ايضا ان الذم لعله من جهة الاستكبار كما هو
المحتمل ايضا ويدل عليه قوله
الصفحه ١١١ :
الموقت (بفوات وقته) يعنى أن قوله افعل يدل على الطلب والفور اي ان الامر
اراد من هذه الصيغة الطلب مقيدا