الصفحه ٢٨١ : يحمل على العموم (بل يحمل على اقل مراتبه) اي على اقل مراتب الجمع وهو اثنان او ثلاثة على ما
سيأتي من
الصفحه ٢٨٦ : من صيغة الجمع هو (الزائد على الاثنين) يعني الثلاثة وما فوقها بلا تبادر الاثنين (وذلك) اي السبق
الصفحه ٢٨٧ : فوقهما(والجواب عن
الاول) ان المراد
بالاخوة في الآية ثلاثة فما فوقها وحجب الاخوين للام عن الثلث مستفاد من
الصفحه ٢٩١ : ) ولكونه مرسلا(إلّا ان يقال
له بلّغ احكامي و) من البداهة انه (لا تبليغ) من الرسول على المكلفين (الا بهذه
الصفحه ٢٩٢ :
وحاصله ان احتجاج العلماء ليس من باب كون الخطاب شاملا للمعدومين (بل يجوز ان يكون ذلك) اي الاحتجاج
الصفحه ٢٩٨ : لَهُ لَحافِظُونَ) والمراد) من الحافظين (هو الله تعالى
وحده الرابع قوله تعالى (الَّذِينَ قالَ
لَهُمُ
الصفحه ٣٠٦ : الذى يعبّرون عنه بالمخصص المتصل سواء كان المخصص المتصل (من شرط) نحو اكرم القوم ان كانوا عالين (او صفة
الصفحه ٣١١ : (عليك) لا يخفى ان هذا من العضدى وتبعه المصنف قدسسره (ان منشأ الغلط في هذه الحجة اشتباه كون النزاع في
الصفحه ٣١٩ : الثلاثة موجودة احدها(الباقي اقرب الى الاستغراق) الّذي قبل التخصيص (و) ثانيها انّ (ما ذكرناه من
الدّليل
الصفحه ٣٣٠ :
الشيخ الانصاري قدسسره الثاني انها معتبرة من باب الظّن الخاص وهو بناء
العقلاء لا من باب الظّن
الصفحه ٣٤٩ : الاطلاق (انّما هو) اي هذا الاحتياج (لأصل الافادة) يعني انه لو لم تكن القرينة موجودة لما يفهم منه شيء
اصلا
الصفحه ٣٦٦ :
بالمستثنى
منه ما بقي بعد الاستثناء مجازا والاستثناء قرينة) على ان الباقي مراد وان استعمل لفظ
الصفحه ٣٨٧ :
حملنا الظاهر في المطلّقات على عمومه للرجعيات والبائنات وجب اضمار لفظ
البعض من جهة اختصاص الحكم
الصفحه ٣٩٥ :
العمل به) اي بالخبر
الواحد وفيه ان المستفاد من بناء المحقق «ره» نفي التخصيص لا التوقف فافهم
والمختار
الصفحه ٤٠٢ :
قال
لا تقتل المشركين) والفرض ان زيدا من المشركين ايضا(فهو بمثابة) ومنزلة(ان يقول لا
تقتل زيدا ولا