الصفحه ٣٤٢ : الوضع (لانها معلومة اجمالا اذا توجه العقل بذلك المفهوم العام) الذي تصوره عند الوضع (نحوها) اي نحو
الصفحه ٣٧٥ : ء) مثل كلمة يا(نائبة عن
انادي) في نحو يا زيد
فلذا قيل في نحو هذا المثال انه منصوب محلا لانه مفعول لأنادي
الصفحه ١٠ :
الشارع (واللغوية) يعني خرج ايضا بقيد الشرعية اللغوية مثل العلم بالصرف
والنحو وغيرهما(وخرج
الصفحه ١٥ : العرف فلان يعلم النحو مثلا فلا يراد) من هذه العبارة(ان مسائله
حاضرة) بالفعل (عنده على التفصيل) اي جز
الصفحه ١٩ : الفقه (عن علم اللغة
والنحو والتصريف فلأن من مبادئ) ومقدمات (هذا العلم) اي علم الفقه (الكتاب والسنة
الصفحه ٣٧ : باعتبار عدم مشاركة الكل للبعض في
مفهوم العشرة(بخلاف نحو الماء فانه اسم للجسم البسيط البارد الرطب
بالطبع
الصفحه ٤٥ : الكل (ونحو ذلك) وما نحن فيه من قبيل الاخير فان الذهب والفضة ليس لهما تركب حقيقي فعلى
هذا لا يصح اطلاق
الصفحه ٤٦ : المتحدة
المتعاطفة) كما في نحو زيد وزيد وزيد مثلا فان الفاظها متحدة
الصفحه ٦٣ : والوقوف والنذر ونحوها.
الصفحه ٦٦ : بناء على استفادة الوجوب منه يستفاد منه البعث
الالزامي نحو الضرب ولكن الحدث يستفاد من المادة والبعث
الصفحه ٦٨ : يقع البعث بالقول أو الاشارة أو البعث التكويني الخارجي
باخذ يد العبد وتحريكه نحو العمل فتحصل ان صيغة
الصفحه ٦٩ : من
الافعال وتحريك اعتباري نحو العمل لهما ظهور فعلي في
الصفحه ٩٣ : مرة او نحو ذلك) من الشدة والضعف ولا يخفى ان الحكم بانحصار مدلول الامر
في الطلب بالمعنى المصدري يدفع
الصفحه ١٠٠ : الفورية العرفية فلا
ينافيه شرب ماء او تخلل نفس ونحو ذلك او الفورية العرفية المختلفة بحسب اختلاف
الافعال
الصفحه ١١٩ : واجبا مطلقا كما اشرنا اليه في المقدمة الثانية يعني أنّ
اشتراء اللحم مطلوب مطلقا سواء مشى نحوه ام لا(وليس