الصفحه ٣٠٦ : الذى يعبّرون عنه بالمخصص المتصل سواء كان المخصص المتصل (من شرط) نحو اكرم القوم ان كانوا عالين (او صفة
الصفحه ٦٥ : منه جميع صيغ الامر الحاضر نحو تفعل وتفاعل
وصيغ الامر الغائب نحو ليفعل وليفاعل واسماء الافعال التي هي
الصفحه ٣١٠ :
المخرج) اى ما سوى
الباقي وبعبارة اخرى ان المحتاج الى القرينة والتخصيص في مثل اكرم العلماء الا
النحويين هو
الصفحه ٣١٢ : موجبا للتجوّز(في نحو الرجال المسلمون من المقيّد بالصفة) اعنى المسلمين في المثال (واكرم بنى
تميم ان دخلوا
الصفحه ١٨ :
(اصل اعلم ان لبعض العلوم تقدما على بعض اما لتقدم
موضوعه) كتقدم موضوع
الصرف عن النحو اذ الصرف
الصفحه ٢٧٥ : بينهما
لفظا او غير ذلك اقوال والى ذلك اشار بقوله (واما المفرد
المعرّف) نحو الرجل
مثلا(فذهب جمع من الناس
الصفحه ٣٣ : ان اخباره اذا استند الى
الحس او الى ما يرجع الى الحس كالاخبار عن العدالة ونحوها يكون حجة مطلقا من غير
الصفحه ٩٥ : الخمر يمكن ان يشتغل بالاكل والشرب وتحصيل المعاش ونحوها وفيه ان افعال
القلوب كالتروك تجتمع وتجامع الافعال
الصفحه ٩٦ : انما يقول بكونه للتكرار الممكن
عقلا وشرعا فلا يكون للتكرار على نحو يمنع من فعل غيره مما يجب عليه فعله
الصفحه ١٩٥ : يوجه الامر
نحوه) اي نحو الشخص
المتمكن (دون من يعلم انه لا يتمكن) يعني انه لا يجوز الامر منه تعالى لمن
الصفحه ٢٠١ :
بالفارسية «پهلو خوابانيدن» (وتناول المدية وما يجري مجرى ذلك) من جعله الى القبلة ونحو ذلك (والدليل على هذا
الصفحه ٢٠٣ : العلم بعدم الشرط بل بدواع أخر فلا اشكال في الجواز ولو
كان المراد البعث الحقيقي بداعي الانبعاث نحو الفعل
الصفحه ٢٠٥ : الواقع بلفظ نسخت الوجوب ونحوه) اي رفعت الوجوب ونحو ذلك (وهو) اي نسخت
الصفحه ٢٨٩ : الصلاة وآتوا الزكاة و (نحو يا ايها الناس) اعبدوا ربكم ونحو (يا ايها الذين
آمنوا) وفي التفسير
عن ابن عباس
الصفحه ٣١٤ :
واللام في نحو المسلم كلمة مستقلة ويدل على المعنى المستقل ايضا فكما لا
مجازية في هذا فكذا فيما نحن