الصفحه ٣٩ :
القرآن
قد وضع بحسب الاشتراك) اللفظي (للمجموع الشخصي وضعا آخر فيصح بهذا الاعتبار ان يقال
السورة
الصفحه ٤٨ : المجموع معا عدم الاكتفاء باحدهما و) بعبارة اخرى (كونهما مرادين
على الاجتماع وهو) اي كونهما مرادين على
الصفحه ٧٩ : في ضمن الفرد او بعدم وجوده
رأسا لاستعماله على الاول في مجموع ما وضع له وغيره وعلى
الصفحه ١٦٤ : الوقت (تبين ان ما
اتى به كان واجبا) وهذا القول منسوب الى الكعبي مراده ان الوجوب مشروط بادراك مجموع الوقت
الصفحه ٢٠٤ : الوجوب ونحوه فلو صرح بنسخ مجموع مدلول الامر او حرم الشيء الواجب
سابقا فلا اشكال في عدم بقاء الجواز ولا
الصفحه ٢٠٥ : النسخ متعلقا بالمنع من الترك) فقط(الذي هو جزء مفهوم الوجوب دون المجموع) اي الاذن في الفعل مع المنع من
الصفحه ٢١١ : تعلق النسخ (بالمجموع) اي بمجموع الجنس مع الفصل (فلا يبقى قيد) اعني المنع من الترك (ولا مقيد) اي الاذن
الصفحه ٢٣٩ : كالحيوان
مثلا والمجموع عقليا كالحيوان الكلي ثم انه لا اشكال فى عدم الوجود الخارجي الكلي
المنطقي لان الشي
الصفحه ٢٧٥ : على العموم) بل يدل المفرد المعرّف على الهيئة المجموعية للزوم
اتحاد الصفة والموصوف في المعنى (وذلك لان
الصفحه ٢٧٦ :
في البيض والصفر(مجموع الافراد) دون كل فرد فرد(وبينهما) اي بين مدلول العام ومدلول الجمع (بون) وفصل
الصفحه ٣٦٥ : على
القول) وهو قول قاضي
ابي بكر باقلاني (بانّ المجموع من المستثنى منه والمستثنى مع الاداة
عبارة عن
الصفحه ١١٨ :
التكليف بالصلاة بعد حصول الوضوء وبشرط وقوعه مثل ان يقول ان كنت متوضئا
فصل (وبنى) السيد «ره» (على
الصفحه ١٨٠ : ادوات الشرط فلا ربط له لما استشهد به لما هو المقصود وفيه انه ليس
مقصود السيد «ره» من ذلك إلّا التنظير
الصفحه ١٩٦ : فهو ايضا
لا بد ان يأمر بلا شرط انتهى ما قاله السيد «ره» في هذا المقام (قلت هذه الجملة التي افادها
الصفحه ٢٠٠ : السيد «ره» (و) نحن نقول (هذا) اي كلام السيد «ره» (كلام جيد ما
عليه) اي ليس فوق
كلام السيد(في توجيه المنع