الصفحه ٢٦٣ : يكون كل واحد من افراده
مرادا من اللفظ استقلالا مثل كل رجل وكل واحد ونحو ذلك والعام المجموعي هو ان يكون
الصفحه ٢٧٤ : الافرادي او المجموعي كقوله تعالى (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) اذا عرفت ذلك فاعلم ان اللام لما كانت
الصفحه ٣٣٦ :
مجموع مائة وتسعين فيخرج من كل عشرة واحد فيكون المخرج تسعة عشر الثاني ان
يخرج المستثنى من كل واحد
الصفحه ٢٦٢ :
وجه يكون الحكم بالمجموع على وجه يعتبر الوحدة للمتكثرات بحيث لو اخلّ بواحد لما
امتثل اصلا ثالثها ان
الصفحه ٣٨ : ء(مجموع المياه
الذي هو) اي المجموع (احد جزئيات ذلك المفهوم) والبحر بعض وجزء من مجموع المياه (والقرآن) فيما
الصفحه ٤٢ : بملاحظة العلاقة وتسمى هذه
الصورة بعموم الاشتراك ومنها أن يستعمل في مجموع المعنيين او المعاني من حيث
الصفحه ٤٥ :
ليس النزاع في الوجه الثالث من الوجوه المتقدمة(سلمنا) ان النزاع في الوجه الثالث اعني في المجموع
الصفحه ٢٠٦ : يحتمل التعلق) اي تعلق النسخ (بالمجموع) اي بمجموع الجنس والفصل اي الاذن فى الفعل مع المنع من
الترك تارة
الصفحه ٣٠٠ : (ان مدلول العام كل فرد لا مجموع الافراد) وعلى هذا لا يتحقق بينهما اى بين العام والاقل علاقة
الكلية
الصفحه ٢٠ : (ويسمى مجموع ذلك) اي مجموع التصورات والمقدمات (بالمبادئ) اعلم ان المبادي اما تصورية واما تصديقية ولكل
الصفحه ٤٤ : الوجوه المتقدمة(لا المجموع المركب) من الذهب والفضة(الذي احد
المعنيين) أعني الذهب
مثلا(جزء منه) أي من
الصفحه ٤٩ : (المشترك هما منفردين) اي المعنى مع قيد الانفراد(فاذا استعمل
في المجموع) اي في مجموع المعنيين من دون قيد
الصفحه ٣١٣ : ء الكلمة) وليستا شيئا مستقلا(و) ان (المجموع) اى مجموع ضارب ومضروب (لفظ واحد) فكذا الواو في مسلمون فانه جز
الصفحه ٣١٤ : فيه من الامثلة المذكورة قلت (والالف واللام في نحو المسلم وان كانت كلمة الّا انّ المجموع يعدّ في
العرف
الصفحه ٣٣٥ : ) لان رجوع الاستثناء الى الجميع على وجهين احدهما ان
يرجع الى المجموع بان يقسط المستثنى على مجموع