الصفحه ٣٣٩ : الجميع او الأخيرة(الّا بدليل منفصل) اي بدليل خارجى (او عادة او
امارة) تدل عليه (وفي الجملة لا يجوز القطع
الصفحه ٣٥٦ : الجميع) اي الى جميع الجمل المتعددة(امور ستّة احدها انّ الشرط المتعقّب للجمل) نحو احسن الفقراء واكرم
الصفحه ٣٦٥ :
بين) الجملة(الاولى فتكون) اي الاستثناء(مانعة من
تعلقه) الاستثناء(بها) اي بالجملة الاولى (والجواب
الصفحه ٣٦٦ : ) مبتدأ(ان ترك العمل بالدليل يعني الاصل في الجملة الواحدة) يعني في الاخيرة(لدفع محذور
الهذريّة) يعني ان
الصفحه ٣٧١ : نعلم
اقصد المتكلم) من الاستثناء المتعقب (الكل) اي كل الجمل (او الاخيرة
وحدها) مع العلم بان
الاستثنا
الصفحه ٣٧٢ :
(على كون الهيئة التركيبية) يعني الجملة الاستثنائية مركبة(موضوعة للتعلق بالاخيرة فقط) بحيث لو
الصفحه ٦٠ :
الحقيقي) في الجملة
وبعبارة اخرى (من دون اعتبار كونه) أي المعنى الحقيقي (منفردا) أي مع قيد الانفراد بل
الصفحه ١٥٢ : مرادة يكون الموجود هو الصارف وترك
الازالة فقط وتحققها موقوف على ارادتها وحينئذ يكون الصارف من جملة
الصفحه ١٧٧ : ان دلالة
الجملة الشرطية على الانتفاء عند الانتفاء تتوقف على دلالة الجملة الشرطية على
ترتب الجزاء على
الصفحه ٣٣٤ : من الجمل وغيرها كما هو
ظاهر اطلاقهم كما ان اطلاقهم يشمل صورة المتعاطف وغيره كما عن الرّازي في المحصول
الصفحه ٣٨٠ : الاستثناء(غير ان بعض من قال بعود الاستثناء الى الاخيرة حكم بعود الشرط) المتعقب للجمل مثلا مثل اكرم العلما
الصفحه ٣٨١ :
الجملة المتكرر فيها عقد الحمل وما بعدها لو كانت وهو في المثال عبارة عن اكرم
الشيوخ لان تكرار عقد الحمل في
الصفحه ٣٨٢ : الجملة
الأخيرة وهو قوله اولئك ومن ذهب الى رجوعه الى الجميع فقد نظر الى الجمل التي لم
يذكر عقد الوضع فيها
الصفحه ٣٧ :
المقدار من الرخصة كاف في صحة الاستعمال والاتصاف بالعربية وذلك (لدلالة الاستقراء) والتتبع من موارد
الصفحه ٧٢ : الاطلاق كاف في المطلوب) أي في كون جميع الاوامر للعموم (اذ لو كان الامر حقيقة