الصفحه ١٢٦ : أنّي اوجبت لك ذا المقدمة واطلبه منك باي طريق حصل ولزوم اتيان
المقدمة انما يحكم به عقلك وليس مربوطا لي
الصفحه ١٨٥ : محل الوصف (لو كان كذلك) اي عين اثباته او جزئه (لكانت الدلالة
بالمنطوق لا بالمفهوم) وقد مر معنى المنطوق
الصفحه ١٠٢ :
المغرب مثلا ويمكن الجواب ايضا ان الذم لعله من جهة الاستكبار كما هو
المحتمل ايضا ويدل عليه قوله
الصفحه ٢٧٠ : المتكلم
فلو حمل اللفظ) في المثال (على الخصوص) كما ادعاه الخصم (لضاع غيره) اي غير الخصوص (مما يدخل في
الصفحه ٣٢٠ : اكلت كلّ رمانة في البستان وقد اكل واحدة او انّا له لحافظون
او لا يجوز مذهب الى كل فريق على ما مرّ
الصفحه ٣٨ : باعتبار المجموع والمفهوم يعني يقال ان هذه السورة
بعض القرآن باعتبار ان القرآن هو جميع ما انزل من الله
الصفحه ٩٣ : بالصفات المتقابلة) والمتضادة(لا دلالة له
على خصوصية شيء منها) اي من الصفات لانه لو كان له دلالة على خصوصية
الصفحه ١٦٢ : توجيهه) اي في توجيه القول المتبرئ (وردّه ولقد احسن) واجاد(المحقق «ره» حيث قال بعد نقل الخلاف في هذه
الصفحه ٣٩٤ : الخبر الواحد وإلّا فهو «ره» منكر لاصل الحجية ويستفاد ذلك من
كلامه (فانه قال في اثناء كلامه على انّا لو
الصفحه ٣٠١ : تقرب من مدلول العام (و) الجواب (عن الثالث) اعنى قولهم وانّا له لحافظون اما اولا(بانه غير محل النزاع
الصفحه ٩٢ : المقصود
قلت : (نعم لما كان اقل ما يمتثل به الامر هو المرة لم يكن بد
من كونها) اي المرة(مرادة) واين الدلالة
الصفحه ٣٧ : الاشكال
من انه يلزم ح كون القرآن غير عربي فنقول في جوابه انّا(نمنع كون القرآن كله) وتمامه (عربيا و) اما
الصفحه ٢٠٨ : ذلك) اي كون الفصل علة ام لا(يطلب من مواضعه وثانيهما انا وان سلمنا كونه علة له) اي كون الفصل علة للجنس
الصفحه ٢٨٧ : (الثاني) لهم (قوله تعالى (إِنَّا مَعَكُمْ
مُسْتَمِعُونَ) خطابا) بضمير الجمع في قوله معكم (لموسى وهارون
الصفحه ٣٥ : انه (قد قال الله سبحانه انا انزلناه قرآنا عربيا واجيب عن
الاول) اي عن اول وجه
النافين (بان فهمها) اي