الصفحه ٤٢ : من المعاني الحقيقة بان وضع له اللفظ بوضع على حدة فلا
اشكال في حقيقته فلا أشكال أيضا في مجازيته أن كان
الصفحه ٥٦ :
في محل (بدون اللازم) أي بدون القرينة(وهو) اي التفكيك بين اللازم والملزوم (محال وجعلوا) أي اهل
الصفحه ٦١ :
كما في المشترك (ولعل المانع في الموضعين) اي في استعمال المشترك في مفهوميه وفي استعمال اللفظ في
الصفحه ١٣٠ :
التعيّن (وهو راجع الى الخاص بل هو عينه) اي عين الضد الخاص (في الحقيقة) كما قلنا في مقدمة المبحث
الصفحه ١٦٨ :
فعلى هذا(يثبت) وجوب العزم حاصله كما ان في خصال الكفارة لا بد ان يؤتى
باحدها كذلك في الفعل والعزم
الصفحه ١٧٣ :
جواز التأخير بانتفاء الاثم مع الموت فجأة في اثناء الوقت فيلزم من ذلك
جواز ترك الفعل مطلقا وهو
الصفحه ١٩٠ :
سبق
في الاحتجاج على نفي دلالة التخصيص بالوصف) وهو انه لو دل التعليق بالغاية على مخالفة ما بعدها
الصفحه ٢٣٩ :
الفرد
فالفرد الذي) هو عبارة فيما نحن فيه عن الكون المخصوص (يتحقق به) الغصب (الكلي هو الذي
يتعلق
الصفحه ٢٤٩ : في المعاملات والفساد هذا والتحقيق انه لا يقتضي الفساد
مطلقا اما في العبادات فلأن ما يتوهم كونه مانعا
الصفحه ٢٧٠ :
اكرم العلماء على العموم (احوط اذ من المحتمل ان يكون) في المثال المذكور(هو) اي العموم (مقصود
الصفحه ٣٧٦ :
الله
عليه انّهم حملوها) اي حملوا العوامل (على المؤثّرات الحقيقيّة) ومن المعلوم امتناع اجتماعها في
الصفحه ١٦ : الادراك ليقال بالتهافت بين الجوابين ولا دلالة في كلامه ره
فى الجوابين على خصوص الملكة من غير لحاظ الادراك
الصفحه ٢٩ :
الخلاف من كون الالفاظ هل هي حقيقة شرعية في المعاني الجديدة او لا من ثمرة
وإلّا فلا معنى للخلاف
الصفحه ٤٤ :
اللفظ المفرد من المشترك اللفظي في اكثر من معنى هو (تبادر الوحدة منه) أي من اللفظ المفرد(عند اطلاق
الصفحه ٥٢ :
المفرد من التثنية والجمع (فالمدعى) أعني جواز الاستعمال على وجه الحقيقة(حق كما اسلفناه) وقلناه في