الصفحه ١٩ :
علم
الكلام فلانه يبحث في هذا العلم) اي في علم الفقه (عن كيفية
التكليف) اي أنّ
التكليف هل هو بنحو
الصفحه ١٢٢ :
العقل الصحيح (احتجوا) اي القائلون بوجوب المقدمة مطلقا اما في السبب
فبالاجماع السابق واما في غير السبب
الصفحه ١٧٠ :
بدلية الصوم عن العتق لا بدلية التيمم عن الوضوء وقصد وجوب جهة البدلية لا
يعتبر في مثله وفيه نظر
الصفحه ١٩١ :
الصوم (في الليل بخلافه) أي بخلاف ما نحن فيه (هناك) اي التعليق بالصفة(كما علمت) في بابه (ومبالغة
الصفحه ٢٠٠ : السيد «ره» (و) نحن نقول (هذا) اي كلام السيد «ره» (كلام جيد ما
عليه) اي ليس فوق
كلام السيد(في توجيه المنع
الصفحه ٢٠١ : العرق في الحلقوم (بل كلف بمقدماته كالاضجاع) يقال ضجع الرجل اي وضع جنبه بالارض فيكون معنى الاضجاع
الصفحه ٢١٠ :
اعني الامر كما مر(اولا) فاذا شك في البقاء(فالاصل
استمراره) اي استمرار
الجواز(فلا يدفع بالاحتمال
الصفحه ٢٩٠ : القائمين بان المعدومين مشاركون في الحكم مع الموجودين (وهو) اي عدم العموم والشمول (قول اصحابنا واكثر اهل
الصفحه ٢٩١ : يحتجون) بهذه الخطابات الواردة على الحاضرين (على اهل الاعصار ممن) بيان لاهل الاعصار(بعد الصحابة
في المسائل
الصفحه ٣٤٦ : الناقصة فهو ايضا موضوع بالوضع العام والموضوع
له الخاص والوجه فيه واضح (فلأن الاخراج) الذي هو معنى الفعل
الصفحه ٣٤٩ : بمعنى الرّاكب في جميعهم فلفظ فارس مشترك بينه وبين
الرّاكب هكذا مثّله صاحب القوانين قدسسره عند بيان مراد
الصفحه ٣٥٧ :
المتعددة
في حكم الواحدة اذ لا فرق بين قولنا رأيت زيد بن عبد الله ورايت زيد بن عمرو) وكلتاهما
الصفحه ٣٦٦ : ) مبتدأ(ان ترك العمل بالدليل يعني الاصل في الجملة الواحدة) يعني في الاخيرة(لدفع محذور
الهذريّة) يعني ان
الصفحه ٣٦٧ :
وفي نفسه (سببا للخروج عن الاصل لقبل) بصيغة المجهول (الاستثناء وان
الفضل في النطق عرفا وانقطع عن
الصفحه ٣٧٩ : قدسسره وقال ان هذا الفرض خارج عن محل الكلام لان الكلام في
الجمل المتعددة المتعاطفة وهذا ليس كذلك وفيه انه