الصفحه ١٨٨ :
اثبات
ما سواه الى دليل واما) الجواب عن (تمثيلهم في الحجة بالابيض والاسود فلا نسلم ان المقتضي
الصفحه ١٩٤ :
الذي
حكيناه) حيث قال في
دليله واقلها ارادة المكلف له ومن المعلوم ان الارادة من شرط الوجود دون
الصفحه ٢١٩ : نواهيه على التحريم ولا يفيد وضع النهي لذلك واما ثانيا
فلان ما احتج به «قدسسره» ظاهر في عدم وضع الصيغة
الصفحه ٢٢٧ :
وجود موضوعها ومن المعلوم ان العرف هو المتبع في هذا الباب فان كان مراد
المصنف «ره» ما ذكرناه فنعم
الصفحه ٢٨٠ : واما على فرد غير معين عندهما فهو مناف للمقام لان
المقام مقام البيان واما على الاستغراق فهو المطلوب وفيه
الصفحه ٣٠٣ :
والماء
المقدر في الذهن) اى في ذهن جميع الناس (انه يؤكل ويشرب وهو) الى المقدر في الذهن عبارة عن
الصفحه ٣٠٥ :
للتعرض لنقلها والجواب عنها مع خروجه عن وضع الكتاب والتفصيل في المطولات
فراجع.(تذنيب) اعلم ان ثمرة
الصفحه ٣٠٦ :
البصرى ومن تبعه (الى كونه) اى كون العام في الباقى (حقيقة ان خص) العام (بمخصّص لا
يستقل بنفسه) وهو
الصفحه ٣٠٩ :
تمام الافراد(و) لكن (بعد التخصيص يستعمل) العام (في نفس الباقي) فقط وحينئذ يكون مجازا(فلا يبقى
الصفحه ٣١٣ : دخول اللّام كان دالا على الجنس من دون ان يكون عهدا فيه
وبعد الدخول للمسلم المعهود وهكذا الف سنة فانه
الصفحه ٣٣٠ : لا تجرى قبل الفحص عن المخصّص وقال صاحب
الكفاية قدسسره انه اذا كان العام في معرض التخصيص كما هو الحال
الصفحه ٣٥٢ : الاستعمال والوجدان في القرآن
واستعمال اهل اللغة وظاهر الاستعمال يقتضي ان يكون (حقيقة في كل
واحد منهما) دون
الصفحه ٣٥٤ : الواجب فيما ذكرناه) من الامثلة(القطع على ان
العامل فيه) اي فيما ذكرنا من الامثلة(جميع الأفعال
المتقدمة
الصفحه ٣٥٥ :
الاخير فقط ومجازا في الجميع ويستفهم المخاطب لاحتمال ان يريد المتكلم
الجميع مجازا والاستفهام لرفع
الصفحه ٣٧٤ : الظهور و (من غير دليل) كائن (على انّ الاستثناء ما تعلق بما تقدّم) عن الاستثناء اي الى ما كان ظاهرا فيه