الصفحه ٩٤ :
الأمر واجتناب النهي تتبين حقيقة العبودية والمحبة. ولهذا جعل تعالى اتباع رسوله
علما عليها ، وشاهدا لمن
الصفحه ٣٠٣ : ، وَقالُوا
حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) ولم يقولوا : حسبنا الله ورسوله. فإذا كان هذا قولهم ومدح
الرب
الصفحه ٥٣٨ : تحت عبادة بن الصامت. فقال لها «أنت
علي كظهر أمي. فأتت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فسألته عن ذلك
الصفحه ٤٧٨ : فَعَلْتُمْ نادِمِينَ (٦))
نزلت في الوليد بن
عقبة بن أبي معيط ، لما بعثه رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى
الصفحه ٢٤٣ : صحيحه من حديث عبد الله بن عمرو أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إن قلوب بني آدم كلها بين
الصفحه ٣٠٠ : الإنسان لا حياة له حتى ينفخ فيه الملك الذي هو رسول الله من روحه. فيصير
حيا بذلك النفخ. وكان فضل ذلك من
الصفحه ٥٨٢ :
ببطلانه. ونحن نسوقه بلفظه.
في صحيح مسلم عن
أبي هريرة رضي الله عنه قال : «خرج رسول الله
الصفحه ٤٢ :
رَسُولاً
فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ ما يَشاءُ) ففرق بين تكليم الوحي ، والتكليم بإرسال الرسول ، والتكليم
الصفحه ٥٣ : .
والحق : هو ما كان
عليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه ، وما جاء به علما وعملا في باب صفات الرب
الصفحه ١٧٥ : لله ورسوله ، (فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا
بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ)
ففي ضمن هذا
الوعيد
الصفحه ٣٦٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم «يجاء بالموت يوم
القيامة كأنه كبش أملح ، فيوقف بين الجنة والنار ، فيقال
الصفحه ٤١٥ : ، وإن
أعطى أعطى لله ، وإن منع منع لله ، ولا يكفيه هذا حتى يسلم من الانقياد والتحكم
لكل من عدا رسول الله
الصفحه ٤٩٧ : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم رأى ربه سبحانه مرتين : مرة بالأفق ، ومرة عند السدرة. ومعلوم
أن الأمر
الصفحه ٥٢٠ :
يزيد الرقاشي عنه.
ويؤيده أيضا ما رواه
يحيى الحماني حدثنا ابن إدريس عن ليث عن مجاهد عن عائشة «أن رسول
الصفحه ٦٠٥ :
المعوذتين؟ فقال :
سألت رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ فقال. قيل لي ، فقلت. فنحن نقول كما قال رسول