الصفحه ٢٩٩ :
وهذه كلها عبارات
عن حقيقة واحدة. وهي القيام بما جاء به الرسول ظاهرا وباطنا.
قال الواحدي
الصفحه ٣٠٦ : مع رسوله.
قالوا : وجعل
سبحانه إلقاء كراهة الإنبعاث في قلوبهم كراهة مشيئة ، من غير أن يكره هو سبحانه
الصفحه ٣١١ :
والرسول صلىاللهعليهوسلم يفسر اللفظة بلوازمها وجزء معناها لتفسير الريب بالشك.
والشك جزء من
الصفحه ٣٣٠ : » والسياق صحيح صريح في ذلك. فإنه لما أرسل إليه الملك يدعوه
قال للرسول (ارْجِعْ إِلى رَبِّكَ
، فَسْئَلْهُ
الصفحه ٣٧٠ : الموت ، فهذا كله من الاستدراك الفاسد
على الله ورسوله ، ومن التأويل الباطل الذي لا يوجبه عقل ولا نقل
الصفحه ٣٧٧ : ذكره الذي أنزله على رسوله. فكان عقوبة هذا الأعراض
أن قيض له شيطانا يقارنه ، فيصده عن سبيل ربه ، وطريق
الصفحه ٣٩٣ : كلها.
وفي صحيح مسلم
وغيره من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال «قام بيننا رسول الله
الصفحه ٣٩٨ : .
فصل
القسم الثاني :
أهل الجهل والظلم ، الذين جمعوا بين الجهل بما جاء به رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٤٧ : أن يسأل الله تعالى مثل ذلك : فلا
يقال : السلام على رسول الله في العالمين ، ولا : اللهم سلم على رسولك
الصفحه ٤٦٦ : يخبر أن سبيله
الدعوة إلى الله. فمن دعا إلى الله تعالى. فهو على سبيل رسوله صلىاللهعليهوسلم ، وهو على
الصفحه ٤٩٥ : : «سألت رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن هذه الآية؟ فقال : ذاك جبريل ، لم أره في صورته التي
خلق عليها إلا
الصفحه ٤٩٦ : جبريل وتدليه إلى الأرض ، حيث كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وأما الدنو والتدلي في حديث المعراج فرسول
الصفحه ٥٠٢ : ابن وهب :
حدثنا عمرو بن الحارث عن درّاج أبي السمح عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري قال :
قال رسول الله
الصفحه ٥٦٤ : : والرين كالغشاء
يغشي القلب. ومثله العين.
قلت : أخطأ أبو
إسحاق. فالغين ألطف شيء وأرقه. قال رسول الله
الصفحه ٥٨٠ : قالا : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يؤتى بالعبد يوم القيامة ، فيقول الله : ألم أجعل لك
سمعا