الصفحه ٣٠٨ :
والترمذي وأبو داود وأبن ماجة عن أبي هريرة.
الصفحه ٣١٩ : ابن عباس
وقتادة ومجاهد والحسن وغيرهم : ورحمته القرآن ، فجعلوا رحمته أخص من فضله. فإن
فضله الخاص على
الصفحه ٣٢٣ : : المكان المنخفض من الأرض ، وبه فسر ابن عباس وقتادة لفظ «المخبتين» وقالا
: هم المتواضعون. وقال مجاهد
الصفحه ٣٢٩ : : إنهن
أبنّ أيديهن. ولكن الظاهر خلاف ذلك. وإنما تقطيعهن أيديهن جرحها ، وشقها بالمدى ،
لدهشتهن بما رأين
الصفحه ٣٣٢ : دعا
إليه ، ويذكر بالقرآن والموعظة.
ويقوى هذا القول
من وجوه كثيرة :
قال ابن الأنباري
: ويجوز أن يتم
الصفحه ٣٣٣ :
أُنْثى وَما تَغِيضُ الْأَرْحامُ وَما تَزْدادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ
بِمِقْدارٍ (٨))
قال ابن عباس رضي
الصفحه ٣٣٦ : ابن عباس رضي الله عنهما.
الصفحه ٣٤٠ : ، الظاهرة
والباطنة. فكل عمل صالح مرض لله فهو ثمرة هذه الكلمة.
وفي تفسير علي بن
أبي طلحة عن ابن عباس قال
الصفحه ٣٤٥ : منفعة. كذلك الكافر لا يعمل خيرا ، ولا يقوله ، ولا
يجعل له فيه بركة ولا منفعة.
وقال ابن عباس :
ومثل
الصفحه ٣٦٨ :
والمعنى : إنا في
ترك القبول منك بمنزلة من لا يفقه ما تقول ، ولا يراك. قال ابن عباس : قلوبنا في
الصفحه ٣٦٩ : الصحيحين أيضا من حديث ابن عمر رضي الله
عنهما أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال «يدخل أهل الجنة الجنة
الصفحه ٣٧٦ : الحارثي نزيل الكوفة كان من أقران ابن عمر استصغر يوم بدر
، توفي سنة إثنين وسبعين (انظر شذرات الذهب).
الصفحه ٣٧٩ : والنطق قال بعضهم : هو عمى وصمم وبكم مقيد لا
مطلق. فهم عمى عن رؤية ما يسرهم وسماعه. ولهذا قد روي عن ابن
الصفحه ٤٠٢ : كانت في
كلامين اقتضت وقوع الفعل بعد أن لم يكن مقاربا. كما قال ابن مالك.
الصفحه ٤٠٤ : يؤتى بجهنم ، تعرض كأنها
السراب ، فيقال لليهود : ما كنتم تعبدون؟ فيقولون : كنا نعبد عزير ابن الله