الصفحه ٢٢٨ : الإسلام درجة ، والجهاد في الهجرة درجة ، والقتل
في الجهاد درجة.
وقال ابن زيد :
الدرجات التي فضل الله بها
الصفحه ٢٣١ : ، وفسرت بعلم
القرآن. قال ابن عباس : هي علم القرآن ناسخه ومنسوخة ، ومحكمة ومتشابهة ، ومقدمه
ومؤخره ، وحلاله
الصفحه ٢٣٦ : صلىاللهعليهوسلم «كمل من الرجال
كثير ، ولم يكمل من النساء إلا مريم ابنة عمران ، وآسية بنت مزاحم ، وخديجة بنت
خويلد
الصفحه ٢٤٢ : : المعنى نحول بينهم وبين الإيمان
لو جاءتهم الآية ، كما حلنا بينهم وبين الإيمان أول مرة قال ابن عباس في
الصفحه ٢٤٤ :
وإذا شاء أن يزيغه
أزاغه».
وقوله : (وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ
يَعْمَهُونَ) قال : ابن عباس
الصفحه ٢٥٢ : تعالى هذه الآية» قال ابن عباس
: «سمع المشركون النبي صلىاللهعليهوسلم يدعو في سجوده : يا رحمن يا رحيم
الصفحه ٢٥٨ :
وَلا تَكُنْ مِنَ الْغافِلِينَ (٢٠٥)) فأمر تعالى نبيه
أن يذكره في نفسه. قال مجاهد وابن
الصفحه ٢٦٢ : يحبه الله ولا يحب رسله.
وفسر الاعتداء
برفع الصوت أيضا في الدعاء. قال ابن جريج : من الاعتداء رفع الصوت
الصفحه ٢٦٧ : ء من قال لا
إله إلا الله وعمل بما جاء به محمد صلىاللهعليهوسلم إلا الجنة؟.
وقد ذكر ابن أبي
شيبة
الصفحه ٢٨٤ : :
له الويل إن
أمسى ولا أم هاشم
قريب ولا
البسباسة ابنة يشكرا
وقال جرير
الصفحه ٢٩٠ : لهف الكلب الدائم في حال إزعاجه وتركه. واللهف واللهث شقيقان
وأخوان في اللفظ والمعنى.
قال ابن جريج
الصفحه ٢٩١ : يلهث ، وإن تركته ولم تعظه فهو يلهث.
قال مجاهد : ذلك
مثل الذي أوتي الكتاب ولم يعمل به. وقال ابن عباس
الصفحه ٢٩٢ : ومنزلته بالآيات التي آتيناه.
قال ابن عباس : لو
شئنا لرفعناه بعلمه.
وقالت طائفة :
الضمير في قوله
الصفحه ٣٠٠ : . قال ابن عباس وجميع المفسرين : كان كافرا ضالا فهديناه.
وقوله : (وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ
الصفحه ٣٠١ : معصيته وبين
طاعته. وهذا قول ابن عباس وجمهور المفسرين : وفي الآية قول آخر : أن المعنى : أنه
سبحانه قريب من