الصفحه ١٢٢ : جميعا من جهة التمثيلات
المتركبة ، دون المفرقة ، لا يتكلف لواحد واحد شيء بقدر شبهه فيه.
وهذا القول
الصفحه ٥١٠ : فيها ،
وقال الليث : عبقر : موضع بالبادية كثير الجن ، يقال : كأنه جن عبقر.
قال أبو عبيدة ،
في حديث
الصفحه ٥٨٦ :
فصل
ومن تأمل حسن موقع
«كلا» في هذا الموضع ، فإنها تضمنت ردعا لهم ، وزجرا عن التكاثر ، ونفيا
الصفحه ١٤٤ : ، وهو الداعي للصنم ، والصنم : هو المنعوق به المدعو ، وأن حال الكافر في
دعائه كحال من ينعق بما لا يسمعه
الصفحه ٢٦٩ : وكانوا قد خصوا فعولا الذي بمعنى فاعل بتجريده من التاء
الفارقة بين المذكر والمؤنث وشركوا بينهما في لفظ
الصفحه ٦١٠ :
مؤلم ، وإما سبب
يفضى إليه ، فكان يتعوذ في آخر الصلاة من أربع. وأمر بالاستعاذة منهن وهي : «عذاب
الصفحه ٤٨٠ : أخيه في غيبته كان بمنزلة من يقطع لحمه في حال غيبة روحه عنه بالموت.
ولما كان المغتاب
عاجزا عن دفعه عن
الصفحه ٦٥٧ :
المهمة التي لا
غنى للعبد عنها في دينه ودنياه ، ودلت على أن نفوس الحاسدين وأعينهم لها تأثير ،
وعلى
الصفحه ١٠٣ : وجوبه ، ومختلف فيه.
فالمتفق على وجوبه
: كالإخلاص ، والمحبة ، والصبر ، والإنابة ، والخوف ، والرجا
الصفحه ٢١٠ : الشجرة
به أشبه ، ففتحوه.
وتأمل هذا في «الحبّ
والحبّ» فجعلوا المكسور الأول لنفس المحبوب ، ومضمومه للمصدر
الصفحه ٢٨٠ : :
بغي النفوس
معيدة نعماءهما
نقما ، وإن عمهت
وطال غرورها
فأنث في الأول «السور
الصفحه ٦٠٧ :
مقتضيا للمطلوب.
وهو دفع الشر المستعاذ منه أو رفعه.
وإنما يتقرر هذا
بالكلام في الفصل الثالث. وهو
الصفحه ٦١١ : . والثاني : قهر بباطل ، وهو غلبة الرجال.
وأيضا : فضلع
الدين. قهر بسبب من العبد في الغالب. وغلبة الرجال قهر
الصفحه ٢٧٢ : يدّعوا إطراد ذلك
وإنما ادّعوا أنه مما يسوغ أن يستعمل ، وفرق بين ما يسوغ في بعض الأحيان وبين ما
يطرد
الصفحه ٢٩٣ : : لزمها وأبطأ.
والمخلد من الرجال
: هو الذي يبطئ في مشيته. ومن الدواب : التي تبقى ثناياه إلى أن تخرج