الصفحه ٢٨٤ : وبر ونظائره.
وهذا المسلك من
أفسد ما قيل في : «قريب» فإنه لا يعرف استعماله مصدرا أبدا ، وإنما هو وصف
الصفحه ٤١٧ : بأن تثنى عليه الخناصر ، ويعضّ عليه بالنواجذ
، ويقبض فيه على الجمر. ولا يؤخذ بأطراف الأنامل ، ولا يطلب
الصفحه ٤٢٣ : لَمِنَ
الْمُصْطَفَيْنَ الْأَخْيارِ).
ويكفي في شرفهم
وفضلهم : أن الله اختصهم بوحيه. وجعلهم أمناءه على
الصفحه ٥٠٠ :
رمي الحدنان
نسوة آل حرب
بمقدار سمدن له
سمودا
وقال ابن الأنباري
الصفحه ٥٥٤ : الشفاعة يوم القيامة على هؤلاء ، حتى ردوها إلى أفضلهم
وخيرهم ، وأصبرهم لحكم الله ، صلوات الله وسلامه عليهم
الصفحه ٥٦٠ :
سورة النبأ
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله
تعالى ذكره :
(إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ
مَفازاً (٣١
الصفحه ٣١٥ : ، والنساء والذباب ، ومعطيها
آلاتها وصفاتها وقواها وأفعالها ومستعملها فيما خلقت له. فبعضها بطباعها ، وبعضها
الصفحه ٤٣٨ : .
وفقر العالم إلى
الله سبحانه أمر ذاتي لا يعلل فهو فقير بذاته إلى ربه الغني بذاته.
ثم يستدل بإمكانه
الصفحه ٤٧٤ : . ولفظ الباء تدل على الاقتران والضم. وهذا أبلغ من حذفها والله أعلم.
الصفحه ٥٥٢ :
ربه. وإنما نهى عن
التشبه به في السبب الذي أفضى به إلى هذه المناداة ، وهي مغاضبته التي أفضت به الى
الصفحه ٤٥٩ :
قال لأهل الجنة : (حَتَّى إِذا جاؤُها وَفُتِحَتْ
أَبْوابُها) بالواو.
وقال في صفة النار
: (حَتَّى
الصفحه ٤٤٥ :
المذكور على
المحذوف. وأكثر ما تجده مذكورا وحذفه قليل. وإما أن يحذف حذفا مطردا ولم يذكره في
موضع
الصفحه ٤٥٢ :
والألطاف من ربهم
، ودخول ما يسرهم عليهم كل وقت.
وأيضا فيه إشارة
إلى أنها دار أمن ، لا يحتاجون
الصفحه ٥٠٥ :
وقالت طائفة :
مفسره الفرش المذكورة في قوله : (مُتَّكِئِينَ عَلى
فُرُشٍ بَطائِنُها مِنْ
الصفحه ٦٧٩ :
فقال الفرّاء
وجماعة : هو بيان للناس الموسوس في صدورهم. والمعنى : يوسوس في صدور الناس الذين
هم من