الصفحه ٢٨٣ : ضعيف
جدا فإن الله سبحانه حيث ذكر الرحمة أجرى عليها التأنيث كقوله : (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْ
الصفحه ٣٤٧ :
عبده في الدنيا
والآخرة. ولهذا ترى الصادق من أثبت الناس وأشجعهم قلبا ، والكاذب من أبغض الناس
الصفحه ٤٥٤ : .
قول الله تعالى ذكره :
(خَلَقْتُ بِيَدَيَّ
(٧٥))
إن لفظ اليد جاء
في القرآن على ثلاثة أنواع. مفردا
الصفحه ٥٥٠ :
برأهما الله منه ،
مع كونها الصديقة الكبرى المصطفاة على نساء العالمين.
فلا يضر الرجل
الصالح قدح
الصفحه ٦٦٣ :
في الإنسان ، الذي هو منشأ العقوبات في الدنيا والآخرة.
فسورة الفلق :
تضمنت الاستعاذة من الشر الذي هو
الصفحه ٢٧٣ : ـ ولعل هذا المعترض منهم ـ : أنه لا معنى للرحمة غائيّا إلا
الإحسان المحض. وأما الرقة الحنان التي في الشاهد
الصفحه ٤٦٤ :
يريد منعها ،
والمعنى قسّها واطبع عليها ، حتى لا تلين ، ولا تنشرح للايمان.
وهذا مطابق لما في
الصفحه ٣١٤ :
والإذعان ،
فانصرفت قلوبهم بما فيها من الجهل والظلم عن القرآن. فجازاهم على ذلك صرفا آخر غير
الصرف
الصفحه ٣٧٢ : في جوار الله طول المقام ، ثم يبكي حتى تجري دموعه على لحيته.
الصفحه ٣٨٦ : واستلبه فاجتمعوا على أن يستنقذوه منه لعجزوا عن ذلك ولم يقدروا عليه.
ثم سوى بين العابد
والمعبود في الضعف
الصفحه ٥٣٧ :
وأجاب عما احتجوا
به من كونه إنشاء.
قال : أما قولهم :
كان طلاقا في الجاهلية : فهذا لا يقتضي أنهم
الصفحه ٥٤٠ :
وإخبارا. فهو
إنشاء من حيث قصد التحريم بهذا اللفظ ، وإخبار من حيث تشبيهها بظهر أمه ولهذا جعله
الله
الصفحه ٦٦٥ : هذا.
فاختلف الن حاة في لفظ الوسواس : هل هو وصف ، أو مصدر؟ على قولين. ونحن نذكر حجة
كل قول. ثم نبين
الصفحه ٦٨٤ :
فهذا ما من الله
به من الكلام على بعض أسرار هاتين السورتين. وله الحمد والمنة. وعسى الله أن يساعد
الصفحه ٢٢٢ :
فقال (وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ).
فالمرابطة كما
أنها لزوم الثغر الذي يخاف هجوم