الصفحه ٣٦٧ :
وهذا الإغفال ترتب
عليه اتباع هواه ، وتفريطه في أمره.
قال مجاهد : كان
أمره فرطا : أي ضياعا
الصفحه ٥٠٩ : رفرفة ، وكل ما فضل من شيء فثني وعطف : فهو رفرف ، وفي حديث ابن مسعود في
قول الله عزوجل : (لَقَدْ رَأى
الصفحه ٦٦٦ : في عدد الحروف وفتح الأول والثالث والرابع وسكون الثاني. فجعل إفعال
مصدر أفعل ، وفعلال مصدر فعلل
الصفحه ٦٦٧ :
مصدرية الوسواس إذا سمع : أعوذ بالله من وسواس الشيطان ونحو ذلك مما يكون الوسواس
فيه مضافا إلى فاعله ، كما
الصفحه ٥٥ :
ومن لم ير ذلك في
عقله وفطرته فليتهمهما.
وإذا بطل قول
هؤلاء بطل قول أهل الإلحاد : القائلين بوحدة
الصفحه ٢٧٠ :
الفرق بين ما يسوغ فيه هذا الاستعمال وما لا يسوغ؟.
الاعتراض الثالث :
أن العرب قد نطقت في فعيل بالتا
الصفحه ٣٦٨ : سَمْعاً (١٠١))
وهذا يتضمن
معنيين.
أحدهما : أن
أعينهم في غطاء عما تضمنه الذكر من آيات الله ، وأدلة
الصفحه ٤٧٣ : عينها في طول.
وضيق العين في المرأة من العيوب.
قول الله تعالى ذكره :
٤٤ : ٥٤ (وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ
الصفحه ٥٠٨ :
ومن دونهن من
النساء المخدرات المصونات يمنعن أن يخرجن في سفر وغيره إلى متنزه وبستان ونحوه
فوصفهن
الصفحه ٦٨٠ :
من قولهم جنّة
الليل وأجنّة : إذا ستره. وأجن الميت : إذا ستره في الأرض. قال :
ولا تبك ميتا
الصفحه ٤٩ : وعشرين سنة ، من حين بعث إلى أن توفي
صلوات الله وسلامه عليه ، فنسبة مدة الوحي في المنام من ذلك جزء من ستة
الصفحه ٦١٢ : رسله ، وأن لا يخزيهم يوم القيامة.
فإذا عرف هذا. فقوله
صلىاللهعليهوسلم في تشهد الخطبة «ونعوذ بالله
الصفحه ٦٦٠ : المتصرف فيهم : وهم عبيده ومماليكه ، وهو المتصرف لهم
المدبر لهم كما يشاء ، النافذ القدرة فيهم ، الذي له
الصفحه ٦٦٨ : التراب ، ودرع فضفاضة أي
متسعة ، والفعل من ذلك كله فعلل ، والمصدر فعللة وفعلال بالكسر ، ولم ينقل في شيء
من
الصفحه ٢٧٤ : ومخبرا إلا ويمكن على هذا أن يقدر له لفظ مضاف
، يخرجه عن تعلق الأمر والنهي والخبرية ، فيقول الملحد في قوله