الصفحه ٥١ :
أنهم كانوا كاذبين
، وكانوا مخدوعين مغروين ، فيا له هناك من علم لا ينفع عالمه ، ويقين لا ينجى
الصفحه ٥٤١ :
سورة الصف
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله تعالى
ذكره :
(وَإِذْ قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ يا
الصفحه ٥٨٧ :
سورة الكافرون
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله تعالى
ذكره : (وَلا أَنْتُمْ
عابِدُونَ ما
الصفحه ٤١٢ :
مغيب له على مساخط
ربه ، فالمعية الخاصة التي للمؤمن مع ربه وإلهه قد صارت لهذا الكافر والفاجر مع
الصفحه ٧٢ :
والحاكم في ذلك
ذوق العربية والفقه فيها ، واستقراء موارد استعمال ذلك مقدما ، وسيبويه نص على
الصفحه ٥٩١ :
التي قيلت في
مواضعها ، فعليك بها.
وأما المسألة
الثالثة ، وهي : تكرير الأفعال بلفظ المستقبل حين
الصفحه ٦٨٣ : يتمثل له ، ويوسوس
إليه في أذنه كالإنسي ، كما في البخاري عن عروة عن عائشة عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه
الصفحه ٦٣٥ :
حتى يروا الشيء
بخلاف ما هو به ، مع أن هذا تغيير في إحساسهم ، فما الذي يحيل تأثيره في تغيير بعض
الصفحه ٦٨٢ :
والمقصود : أن «الناس»
اسم لبني آدم. فلا يدخل الجن في مسماهم فلا يصح أن يكون (مِنَ الْجِنَّةِ
الصفحه ٥٩٦ : اقتسم هو وغيره سما وشفاء ، فرضي مقاسمة بالسم ، فإنه يقول له
: لا تشاركني في قسمي ، ولا أشاركك في قسمك
الصفحه ٥١٦ : لَهِيَ الْحَيَوانُ) معنيين.
أحدهما : أن حياة
الآخرة هي الحياة ، لأنها لا تنغيص فيها ، ولا نفاد لها ، أي
الصفحه ٦٨١ : الذي مادته أن س؟.
وأما إنسان فهو
فعلان من أن س. والألف والنون في آخره زائدتان ، لا يجوز فيه غير هذا
الصفحه ٥٨٨ :
وحرصا على مخالفته
في العبادة. وعلى هذا لا يصح في النظم البديع والمعنى الرفيع إلا لفظ «ما
الصفحه ٦٩٣ : ء العضال الجالب لكل شر. وكم سلبت المخالطة والمعاشرة من نعمة.
وكم زرعت من عداوة. وكم غرست في القلب من حزازات
الصفحه ٢٧٥ :
ثم إنهم لكثرة استعمالهم
لهذه اللفظة ودورانها في كلامهم أطلقوها على السكان تارة وعلى المسكن بحسب