الصفحه ٢٩٥ :
لا مسبب. وموجب
مقتض لا مقتضى فما شاء الله وجب وجوده وما لم يشأ امتنع وجوده.
قول الله تعالى
الصفحه ٣٢٦ : كل دابة تحت قبضته وقدرته ، وهو آخذ بناصيتها. ينبغي أن لا يقع في ملكه من
أحد من مخلوقاته شيء بغير
الصفحه ٣٥٦ :
يفعل قط ما لا
يحمد عليه ويثنى به عليه ، ويكون له فيه العواقب الحميدة والغايات المطلوبة. فإن
كونه
الصفحه ٣٨٧ :
سورة المؤمنون
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله تعالى ذكره :
(أُولئِكَ هُمُ
الْوارِثُونَ (١٠
الصفحه ٤٦٢ : قلوبهم ، ما وجدوا لهم عليه سبيلا.
وهذا ـ والله أعلم
ـ هو السر الذي الذي حذف لأجله الفاعل في قوله
الصفحه ٦٠٢ : الولد أباه إذا أشهر عليه عدوه سيفا وقصده به ،
فهرب منه. فعرض له أبوه في طريق هربه. فإنه يلقي نفسه عليه
الصفحه ٦٦١ : ، ولم يوقع المضر موقعه. فيقول : رب الناس وملكهم وإلههم : تحقيقا
لهذا المعنى ، وتقوية له. فأعاد ذكرهم عند
الصفحه ٩ :
لدار ومكتبة
الهلال التي تحاول دائما أن تكون كتبها في أنقى صيغة ممكنة خالية من الشوائب
والأخطا
الصفحه ٤٣٦ : يتقدم بالشفاعة بين يديه ، كما يكون في حق المخلوقين. فإن المشفوع عنده
يحتاج إلى الشافع وإلى معاونته له
الصفحه ٤٦٣ :
سورة غافر
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله تعالى ذكره :
(وَكَذلِكَ زُيِّنَ
لِفِرْعَوْنَ سُو
الصفحه ٥٦٢ : مربوب محدث ، مدبّر ، له رب يصرفه كيف يشاء ، تكذيبا
لملاحدة الفلاسفة القائلين بالقدم.
فكم لله من حكمة
الصفحه ٧٧ :
عَلَى
اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ) أي كافيه. والحسب : الكافي. فإن كان مع هذا من أهل التقوى
كانت له
الصفحه ١٧٨ : بما شهد به ، وبخبره به ، ويبينه له.
ورابعها : أن
يلزمه بمضمونها ، ويأمره به.
فشهادة الله
سبحانه
الصفحه ٦٩٥ :
إن جردت التوحيد
بينهم قالوا : تنقصت جناب الأولياء والصالحين.
وإن جردت المتابعة
لرسول الله
الصفحه ١٩١ : هذا ضد البيان والأعلام. ويعود على مقصود
الشهادة بالإبطال والكتمان. وقد ذم الله من كتم شهادة عنده من