الصفحه ١٩٠ : ومشيئته وخلقه. فهم
منكرون في الحقيقة لكمال عزته وملكه.
والجبرية : تنكر
حكمته ، وأن يكون له في أفعاله
الصفحه ٤٤٨ :
قول الله تعالى ذكره :
(سَلامٌ عَلى إِلْ
ياسِينَ (١٣٠)) فهذه الآية فيها قراءتان.
إحداهما
الصفحه ٤٨٩ : يقربهم إليه. وهذا أبلغ في الكرامة. أن تجلس الضيف ثم تقرب
الطعام إليه ، وتحمله إلى حضرته ، ولا تضع الطعام
الصفحه ٦٩٢ : على مناخرهم في النار إلا حصائد
ألسنتهم» وفي الترمذي «أن رجلا من الأنصار توفّي فقال بعض الصحابة : طوبى
الصفحه ٥٢ : أمراضه وأسقامه ، ورفل (١) في أثواب العافية ، وتمت عليه النعمة ، وكان من المنعم
عليهم ، غير المغضوب عليهم
الصفحه ٢٧٦ : مثنى حقيقة ، وإنما أفردوا الخبر للدلالة على أن الأخبار عن كل واحد منهما
بالقيام. وقد قررنا ذلك بما فيه
الصفحه ٣٢٧ :
سورة يوسف
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله تعالى ذكره : (وَقالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ
الصفحه ٤٥١ :
سورة ص
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله تعالى ذكره :
(جَنَّاتِ عَدْنٍ
مُفَتَّحَةً لَهُمُ
الصفحه ٥٢١ :
والظاهر : أن
المراد أنشأهن الله في الجنة إنشاء. ويدل عليه وجوه :
أحدها : أنه قد
قال في حق
الصفحه ٥٧٨ : الله عنه قال : «ما زلنا نشك في عذاب القبر حتى
نزلت : (أَلْهاكُمُ
التَّكاثُرُ)
قال الواحدي :
يعني أن
الصفحه ٦٠١ : عليه ، ومسحها على بدنه. فكانت تفعل هذا وهذا. والذي أمرها به إنما
هو نقل يده لا رقيته. والله أعلم
الصفحه ٦١٣ : المقامات الأربعة في الدعاء الذي علمه الصديق رضي الله
عنه : أن يقوله إذا أصبح وإذا أمسى وإذا أخذ مضجعه
الصفحه ٦٤٠ : مستعمل في الكلام. يقول القائل : نظر إليّ نظرا كاد
يصرعني.
قال : ويدل على
صحة هذا المعنى : أنه قرن هذا
الصفحه ٤٦١ : : لا يقتصر بكم
العذاب على مجرد دخول الأبواب الفظيعة ، ولكن وراءها الخلود في النار.
قول الله تعالى
الصفحه ١٤ : : صِراطِ اللهِ) وتارة يضاف إلى العباد ، كما في الفاتحة لكونهم أهل سلوكه.
وهو المنسوب لهم. وهم المارون عليه