الصفحه ٤٦٩ : . والله أعلم
بما أراد من ذلك.
والمقصود : أن
التسخط بالإناث من أخلاق الجاهلية الذين ذمهم الله سبحانه في
الصفحه ٤٩٩ : غنّي له. وقال عكرمة : كانوا إذا سمعوا القرآن تغنّوا. فنزلت هذه
الآية.
وهذا لا يناقض ما
قيل في هذه
الصفحه ٥٥٩ :
سورة القيامة
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله
تعالى ذكره :
(أَيَحْسَبُ
الْإِنْسانُ أَنْ
الصفحه ٦١٦ : الجاهلون علوا كبيرا.
وقد فطر الله عقول
عباده على استقباح وضع العقوبة والانتقام في موضع
الصفحه ٦٥٩ :
سورة الناس
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله تعالى
ذكره :
(قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ
النَّاسِ
الصفحه ٦٨٥ : .
أحدها : الاستعاذة
بالله من الشيطان. قال تعالى : ٤١ : ٣٦ (وَإِمَّا
يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ
الصفحه ٢٤٥ :
وظلم وهو السبب
الخارج عن العبد ، والسبب الداخل فيه حبه وبغضه ، وإعراضه ، والرب سبحانه خالق
الجميع
الصفحه ٥١٢ : الشياطين في عبادة الله. فهو النسب الذي جعلوه.
والصحيح قول مجاهد
وغيره.
وما احتج به أصحاب
القول الأول
الصفحه ٥٢٦ : والتسبيح المأمور به ب «اسم» فقد قيل فيه : إن التعظيم والتنزيه إذا
وجب للمعظم قد تعظم ما هو من سببه ، ومتعلق
الصفحه ٥٧٤ : به في هذه الآية : هو الدعوة إلى الله ، وتبليغ رسالته
، وتعليم الأمة. قال مجاهد : هي النبوة. وقال
الصفحه ٦٦٢ : يشاء ـ إلى غير ذلك من معاني ربوبيته التي له منها ما
يستحقه من الأسماء الحسنى.
وأما الملك : فهو
الآمر
الصفحه ١١ :
سورة الفاتحة
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اعلم أن هذه
السورة اشتملت على أمهات المطالب
الصفحه ٤٧ :
الْحَرُورُ وَما يَسْتَوِي الْأَحْياءُ وَلَا الْأَمْواتُ إِنَّ اللهَ يُسْمِعُ
مَنْ يَشاءُ وَما أَنْتَ
الصفحه ٤٩٧ : ذكر يعود الضمير عليه في قوله : «ثم دنا فتدلى» والذي يعود
الضمير عليه لا يصلح له ، وإنما هو لعبده
الصفحه ٥٠١ : ))
لم يقل «فيها» لأن
عند الفناء ليس الحال حال القرار والتمكين.
قول الله تعالى
ذكره :
(مُتَّكِئِينَ