الصفحه ٤٩١ : الله عنهما قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن الله ليرفع ذرية المؤمن إليه في درجته ، وإن
الصفحه ٢٥٠ :
اللَّيْلِ) فسر «الدلوك» بالزوال ، وفسر بالغروب. وحكيا قولين في كتب
التفسير. وليسا بقولين ، بل
الصفحه ١١٢ : ، وكتابة ما فيه مضرة
على المسلمين في دينهم أو دنياهم ، ولا سيما إن كسبت عليه مالا : ٢ : ٩ ٧٩ (فَوَيْلٌ
الصفحه ١٩٤ : أسمائه تعالى «المؤمن»
وهو في أحد التفسيرين : المصدق الذي يصدق الصادقين بما يقيم لهم من شواهد صدقهم.
فهو
الصفحه ٣٩٣ : بنوره.
وفي معجم الطبراني
والسنة له ، وكتاب عثمان بن سعيد الدرامي وغيرها : عن ابن مسعود رضي الله تعالى
الصفحه ٥٢٣ : أيضا
قد صار مسمى ، من حيث كان لفظ الهمزة والسين والميم : عبارة عنه.
فقد بان لك أن «الاسم»
في أصل
الصفحه ٢٤٠ : التفسير
يحتاج إلى تفسير ، وفيه من التكليف ما ليس بخاف.
الصفحه ٥٤٣ : كَذَّبُوا بِآياتِ اللهِ وَاللهُ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (٥))
قاس من حمله
سبحانه كتابه ليؤمن به
الصفحه ١٨٥ : : أخبرنا عن
أعظم شهادة في كتاب الله فنزلت : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) الآية».
الصفحه ٩٧ : ، كما يقول أعداؤه النصارى
، ووصف أكرم خلقه عليه ، وأعلاهم عنده منزلة بالعبودية في أشرف مقاماته. فقال
الصفحه ٥٩٧ : : هذا مخصوص بأهل الكتاب.
ومعاذ الله أن
تكون الآية اقتضت تقريرا لهم أو إقرارا على دينهم أبدا ، فلم يزل
الصفحه ٣٩٤ : عدول عن
موجب الدليل.
وقد حكي عثمان بن
سعيد الدارمي في كتاب الرؤية له إجماع الصحابة على أنه لم ير ربه
الصفحه ١٨٤ : ) وقال تعالى : ٤٦ : ١ ـ ٣ (حم تَنْزِيلُ الْكِتابِ
مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ. ما خَلَقْنَا
الصفحه ٣٧٥ : المعارف ، وهو اسم
الله تعالى في قوله : ١٤٥ : ٢ ـ ٣ (تَنْزِيلُ الْكِتابِ
مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ
الصفحه ٥٣٢ : .
فالقائم هو المكرم ، وفعل الفاعل المعلل هاهنا : هو الكتابة ، وابتغاء رضوان الله
: فعلهم لا فعل الله. فلا