الصفحه ٩٠ : ، وهدى الله أهل السنة لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه ٢ : ٢١٣ (وَاللهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى
صِراطٍ
الصفحه ٩٦ : قال هود وصالح وشعيب ٧ : ٦٥ ، ٧٣ ، ٨٥ وإبراهيم. قال
الله تعالى : ١٦ : ٣٦ (وَلَقَدْ بَعَثْنا
فِي كُلِّ
الصفحه ٢٩٧ : صمت إذا صمت ، وما ضحيت إذ ضحيت ، ولا فعلت كل فعل إذ فعلته ، ولكن الله فعل
ذلك. فإن طردوا ذلك لزمهم في
الصفحه ٣٥٤ : ،
والفرق المبين؟ هذا قول مجاهد وغيره.
وقال ابن عباس :
هو مثل ضربه الله للمؤمن والكافر ، مثل المؤمن في
الصفحه ٤١١ : ذلك ، كقوله تعالى : ١٦ : ١ (أَتى أَمْرُ اللهِ) والوجه في الآية : هو الأول.
قول الله تعالى ذكره
الصفحه ٤١٤ : الله ونهيه ومن كل شبهة تعارض خبره.
فسلم من عبودية ما سواه ، وسلم من تحكيم غير رسوله فسلم في محبته مع
الصفحه ٤٥٧ : جماعة متنافسون في
خدمته ، لا يمكنه أن يبلغ رضاهم أجمعين.
والموحد لما كان
يعبد الله وحده فمثله كمثل عبد
الصفحه ٦٣٢ :
قالوا : وقد ثبت
في الصحيح عن أبي سعيد الخدري «أن جبريل أتى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : يا
الصفحه ٦٤١ : حدثني أبي :
أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول «لا شيء في الهام. والعين حق».
وفيه أيضا من حديث
الصفحه ٢٢ : كلّ على عابدها يحتاج الصنم إلى أن يحمله عابده ويضعه ويقيمه ويخدمه.
فكيف يسوونه في العبادة بالله الذي
الصفحه ٤٤٤ : الإعراب. وهو سلام من الله سلم
به عليه.
قالوا : فهذا
السلام من الله أمنة لنوح في العالمين أن يذكره أحد
الصفحه ٦٥٠ :
السبب الخامس :
فراغ القلب من الاشتغال به والفكر فيه ، وأن يقصد أن يمحوه من باله كلما خطر له.
فلا
الصفحه ٢٦٢ : يحبه الله ولا يحب رسله.
وفسر الاعتداء
برفع الصوت أيضا في الدعاء. قال ابن جريج : من الاعتداء رفع الصوت
الصفحه ١٧٥ : : أن المرابي محارب لله ورسوله ، قد آذنه الله بحربه. ولم يجيء هذا الوعيد
في كبيرة سوى الربا ، وقطع
الصفحه ٢٠٠ : : ٤ :
٨٢ (أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ؟ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا
فِيهِ