الصفحه ٦٧٥ : .
وتصدى لزكريا
ويحيى حتى قتلا.
واستثار فرعون حتى
زين له الفساد العظيم في الأرض ، ودعوى أنه ربهم الأعلى
الصفحه ١٥٢ : وبين الآخذ.
قول الله تعالى :
(مَثَلُ الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ
الصفحه ١٨٨ :
فالتوحيد يتضمن
ثبوت صفات كماله ، ونعوت جلاله ، وعدم المماثل له فيها ، وعبادته وحده لا شريك له
الصفحه ٥٤٧ : أعناقهما. وهذا أفصح في استعمالهم.
قول الله تعالى
ذكره :
(ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً
لِلَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ١١٩ : اللهُ
بِنُورِهِمْ) فوحده ، ثم قال : (وَتَرَكَهُمْ فِي
ظُلُماتٍ) فجمعها. فإن الحق واحد ، وهو صراط الله
الصفحه ٥٤٨ :
فرجها
فنفخنا فيه من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبه وكانت من القانتين)
فاشتملت هذه
الآيات على
الصفحه ٢٠٤ :
إن الحمد والنعمة
لك» أحسن من الفتح.
وقد ذكر في توجيه
قراءة الكسائي ثلاثة أوجه.
أحدها : أن
الصفحه ٣١٨ : من يملك السمع والابصار؟ ـ
الى قوله ـ
فسيقولون الله) وبين قوله في سورة
سبأ ٣٤ : ٢٤ (قُلْ مَنْ
الصفحه ٦٢١ : » رواه مسلم. وروى أبو داود في سننه عن
عبد الله بن عمر قال : «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا سافر
الصفحه ٦٨٦ : مقام تأكيد وتحريض. فقال فيه : (وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ
الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ
الصفحه ٢٥٢ :
فله الأسماء الحسنى ، أي فللمسمى سبحانه الأسماء الحسنى. والضمير في «له» يعود إلى
الصفحه ٥٤٥ : ؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : ذكر
الله» وهو في الموطأ موقوف على أبي الدرداء.
وقال معاذ بن جبل «ما
الصفحه ٦٥٢ : من الذنب الذي سلطك به عليّ.
وسنذكر إن شاء
الله تعالى أنه ليس في الوجود شر إلّا الذنوب وموجباتها
الصفحه ٣٨ : كل شيء وخلقه ، والقادر عليه لا يخرج شيء عن
ربوبيته. وكل من في السموات والأرض عبد له في قبضته ، وتحت
الصفحه ٣٩ :
للعالمين ما يدل
على علوه على خلقه ، وكونه فوق كل شيء ، كما يأتي بيانه إن شاء الله.
فصل
في ذكر