الصفحه ٥٢٩ : : أنه لو
أريد به الكتاب الذي بأيدي الناس لم يكن في الإقسام على ذلك بهذا القسم العظيم
كثير فائدة ، ومن
الصفحه ٥٩٧ :
لهم على دينهم ،
وظن آخرون أنها مخصوصة بمن يقرون على دينهم وهم أهل الكتاب ، وكلا القولين غلط محض
الصفحه ٦ :
الخالق العظيم رب العالمين لا إله إلا هو ، نقدم لك اليوم كتابا قيما في تفسير
معاني كتاب الله بعد أن قدمنا
الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوسلم : «لما قضى الله الخلق كتب في كتاب ، فهو عنده موضوع على
العرش : إن رحمتي تغلب غضبي» وفي لفظ «فهو
الصفحه ٤٤ : صلىاللهعليهوسلم بشيء دون الناس؟ فقال : لا ، والذي فلق الحبة وبرأ النّسمة
، إلا فهما يؤتيه الله عبدا في كتابه ، وما
الصفحه ٩٧ : عَبْدِهِ الْكِتابَ) فذكره بالعبودية في مقام إنزال الكتاب عليه والتحدي بأن
يأتوا بمثله ، وقال ٧٢ : ١٩
الصفحه ١١٣ : المكروه :
فكالعبث واللعب الذي ليس بحرام ، وكتابة ما لا فائدة في كتابته ، ولا منفعة فيه في
الدنيا والآخرة
الصفحه ١٣٥ :
أَصْحابُ النَّارِ وَأَصْحابُ الْجَنَّةِ) وقال تعالى : في حق مؤمن أهل الكتاب وكافرهم ٣ : ١١٣ (لَيْسُوا سَوا
الصفحه ١٥٠ : أَنْ تَقُولُوا قَوْلاً مَعْرُوفاً وَلا تَعْزِمُوا
عُقْدَةَ النِّكاحِ حَتَّى يَبْلُغَ الْكِتابُ أَجَلَهُ
الصفحه ١٩٧ :
رسوله له : ٢٩ : ٥٠ ، ٥١ (أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ
أَنَّا أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ يُتْلى عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٩٨ : ومسألته
وعزته ، وعلمه عند قضائه وقدرته.
فتأمل ورود أسمائه
الحسنى في كتابه وارتباطها بالخلق والأمر
الصفحه ٢٥٦ : تبارك وتعالى
من محبه فنوع آخر وبناء آخر ، وشأن آخر ، كما قد ذكرناه في كتاب التحفة المكية.
على أن العبارة
الصفحه ٣٠٠ : (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا. ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلَا الْإِيمانُ
الصفحه ٣٣٧ : الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ) والصحيح : أنه ذكره الذي أنزله على رسوله ، وهو كتابه
الصفحه ٤٧٠ : :
(وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلا الْإِيمانُ
وَلكِنْ