الصفحه ٢٦١ : الأبيض عن يمين الجنة
إذا دخلتها فقال : يا بنى سل الله الجنة وتعوذ به من النار ، فإني سمعت رسول الله
الصفحه ٣٤٢ : أولى أن يكون كذلك.
ومن قال من السلف
: إنها شجرة في الجنة. فالنخلة من أشرف أشجار الجنة.
وفي هذا
الصفحه ٣٤٤ : اجتثت من فوق الأرض ، ما لها من قرار
، فلا عرق ثابت ، ولا فرع عال ، ولا ثمرة زاكية. فلا أصل ، ولا جنّى
الصفحه ٣٧١ : الجنة. وأما الكافر فإذا خرج من قبره صور له عمله
في صورة سيئة ، وبشارة سيئة ، فيقول : من أنت؟ فو الله إني
الصفحه ٤٥٢ : عنه.
قالوا : وأيضا لو
كانت الألف واللام بدلا من الضمير لوجب أن يكون في «مفتحة» ضمير الجنات ، ويكون
الصفحه ٤٦٠ :
الدخول. وأما
الجنة فإنها دار الله ، ودار كرامته ، ومحل خواصه وأوليائه ، فإذا انتهوا إليها
صادفوا
الصفحه ٤٦١ : تكرهون ، ثم قالوا لهم (طِبْتُمْ فَادْخُلُوها خالِدِينَ) أي سلامتكم ودخولكم الجنة بطيبكم ، فإن الله حرمها
الصفحه ٤٩٤ : : الرجل يكون له القدم ، ويكون له الذرية ، فيدخل الجنة ،
فيرفعون إليه ، لتقرّ بهم عينه ، وإن لم يبلغوا ذلك
الصفحه ٤٩٩ :
اللمم : طرف من
الجنون. ورجل ملموم. أي به لمم. ويقال أيضا : أصابت فلانا من الجن لمّة. وهو المس
الصفحه ٥١٥ :
الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوانُ) والمراد : الجنة عند أهل التفسير. قالوا : وإن الآخرة.
يعني الجنة ، لهي الحيوان
الصفحه ٥١٧ : صدق»
بالجنة ، وفسرها آخرون بالأعمال التي تنال بها الجنة. وفسر بالسابقة التي سبقت لهم
من الله. وفسر
الصفحه ٥٢١ :
والظاهر : أن
المراد أنشأهن الله في الجنة إنشاء. ويدل عليه وجوه :
أحدها : أنه قد
قال في حق
الصفحه ٦٤٥ : يَعْبُدُونَ؟ قالُوا : سُبْحانَكَ ، أَنْتَ وَلِيُّنا مِنْ دُونِهِمْ ،
بَلْ كانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ
الصفحه ٦٧٨ :
من الانتفاع به.
فيبقى سعيه في تسليط المبطلين من شياطين الإنس والجن عليه ، لا يفتر ولا يني.
فحينئذ
الصفحه ٥ : محمدا عبده ورسوله ومصطفاه سيد ولد آدم وأول من يقرع باب الجنان ،
صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه الطيبين