الصفحه ٥٠٥ : هؤلاء.
فبعضهم يقول : هن اللواتي أنشئن في الجنة من حورها. وبعضهم يقول : يعني نساء
الدنيا أنشئن خلقا آخر
الصفحه ٥١١ : سبحانه وتعالى ، وأسماء كتابه. وأسماء رسله. وأسماء اليوم الآخر.
وأسماء النار.
فالاسم الأول : «الجنة»
وهو
الصفحه ٦٨٠ :
من قولهم جنّة
الليل وأجنّة : إذا ستره. وأجن الميت : إذا ستره في الأرض. قال :
ولا تبك ميتا
الصفحه ٩٢ : حكمة هي الغاية المقصودة بالخلق ، ولها خلقوا ، ولها أرسلت الرسل
، وأنزلت الكتب ، ولأجلها خلقت الجنة
الصفحه ١٦٥ : ويصيبها طل ، والضمير في (أَصابَها) إما أن يرجع إلى الجنة ، أو إلى الربوة ، وهما متلازمان.
ثم قال تعالى
الصفحه ٢٩٩ :
قتيبة : لما يحييكم يعني الشهادة. وقال بعض المفسرين : لما يحييكم يعني الجنة.
فإنها دار الحيوان ، وفيها
الصفحه ٣٦٢ : الصدق :
ففسر بالجنة ، وفسر بمحمد صلىاللهعليهوسلم. وفسر بالأعمال الصالحة.
وحقيقة القدم : ما
قدموه
الصفحه ٤٥١ :
سورة ص
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله تعالى ذكره :
(جَنَّاتِ عَدْنٍ
مُفَتَّحَةً لَهُمُ
الصفحه ٣٨ : الجنة.
فالإلهية هي التي
فرقتهم ، كما أن الربوبية هي التي جمعتهم.
فالدين والشرع ،
والأمر والنهي
الصفحه ٨٧ : .
قالوا : ولهذا يجعلها الله تعالى عوضا كقوله ٧ : ٤٣ (وَنُودُوا أَنْ
تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوها
الصفحه ١٢٤ : الله ،
وكان في قلبه من الخير ما يزن شعيرة ، فيجعلون بفناء الجنة ، ويجعل أهل الجنة
يرشون عليهم الما
الصفحه ١٣١ : أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ كُلَّما رُزِقُوا مِنْها مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقاً
الصفحه ١٣٤ :
كانتا مشركتين أوقع
عليهما اسم «المرأة» وقال في حق آدم (اسْكُنْ أَنْتَ
وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ) وقال
الصفحه ١٦٤ : بالجنة على الربوة ، ونفقتهم الكثيرة بالوابل والطل ، وكما أن كل واحد من
المطرين يوجب زكاء ثمر الجنة ونحوه
الصفحه ٢٠٩ : أثبت المناسبة بين
اللفظ والمعنى. كما هو مذهب أساطين العربية. وعقد له أبو الفتح ابن جنى بابا في
الخصائص