الصفحه ١٥٣ : :
باذر ماله في أرض زكية. فمغلّه بحسب بذره ، وطيب أرضه وتعاهد البذر بالسقي ، ونفي
الدغل ، والنبات الغريب
الصفحه ١٦٠ : الخبر هنا عن الفاء فقال : (لَهُمْ أَجْرُهُمْ
عِنْدَ رَبِّهِمْ) وقرنه بالفاء في قوله تعالى : ٢ : ٢٧٤
الصفحه ١٦٢ :
إعادته وقد يقال :
إن المن والأذى المقارن للصدقة هو الذي يبطلها دون أن يلحقها بعدها إلا أنه ليس في
الصفحه ١٦٣ :
الطيب أنبتت سبع
سنابل في كل سنبلة مائة حبة ولكن وراء هذا الإنفاق مانع يمنع من نموه وزكائه كما
أن
الصفحه ١٦٥ : ويصيبها طل ، والضمير في (أَصابَها) إما أن يرجع إلى الجنة ، أو إلى الربوة ، وهما متلازمان.
ثم قال تعالى
الصفحه ١٦٩ : أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ
(٢٦٧)) أضاف سبحانه الكسب إليهم ، وإن كان
الصفحه ١٩٧ :
الْمُتَكَبِّرُ
، سُبْحانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ) وأضعاف أضعاف ذلك في القرآن.
ويستدل سبحانه
الصفحه ٢٠٣ : الحق. فالحجة قامت بالرسل على الخلق ، وهؤلاء نواب الرسل ، وخلفاؤهم في إقامة
حجج الله على العباد.
فصل
الصفحه ٢٠٦ : والمعارف ولا تستطل الكلام فيها فإنه
أهم من الكلام على كلام صاحب المنازل.
قول الله تعالى : (قُلِ اللهُمَّ
الصفحه ٢١٣ :
٣ : ٧ (هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ) والأمة : الجماعة المتساوية في الخلقة ، أو الزمان ، أو
اللسان ، قال
الصفحه ٢٢٨ : لاشتراكهم في الإيمان.
قالوا : وفي هذا
دليل على تفضيل الغني المنفق على الفقير. لأن الله أخبر أن المجاهد
الصفحه ٢٣١ : وَالتَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ).
الحكمة في كتاب
الله نوعان : مفردة ، ومقترنة بالكتاب. فالمفردة فسرت بالنبوة
الصفحه ٢٥٤ :
وهذا التقرير نافع
في مسألة الصلاة ، وأنها : هل نقلت عن مسماها في اللغة ، فصارت حقيقة شرعية منقولة
الصفحه ٢٦٩ : وكانوا قد خصوا فعولا الذي بمعنى فاعل بتجريده من التاء
الفارقة بين المذكر والمؤنث وشركوا بينهما في لفظ
الصفحه ٢٧٥ :
ثم إنهم لكثرة استعمالهم
لهذه اللفظة ودورانها في كلامهم أطلقوها على السكان تارة وعلى المسكن بحسب