الصفحه ٥٣ : : «هو القرآن» وفيه حديث مرفوع في الترمذي وغيره ، وقال سهل بن عبد
الله : «طريق السنة والجماعة». وقال بكر
الصفحه ٩٧ : . فقولوا عبد الله ورسوله» وفي الحديث «أنا عبد آكل كما يأكل العبيد
، وأجلس كما يجلس العبيد» وفي صحيح البخاري
الصفحه ٩٨ : إحسان العبودية على مراتب الدين ، وهو الإحسان. فقال في
حديث جبريل ـ وقد سأله عن الإحسان ـ : «أن تعبد الله
الصفحه ١٠٩ : صاحب العورة ففقأ عينه لم يكن عليه شيء ، وذهبت هدرا ،
بنص رسول الله صلىاللهعليهوسلم في الحديث المتفق
الصفحه ١١٢ : مثله عند فقهاء الحديث كأحمد وغيره ، أو دونه عند بعضهم. ونحو كتابة
البدع المخالفة للسنة تصنيفا أو نسخا
الصفحه ١٤٤ : مولاهم المدني روي عن أبيه وجماعة وهو ضعيف كثير الحديث
توفي سنة اثنتين وثمانية ومائة. (انظر شذرات الذهب).
الصفحه ١٤٦ : .
ومنه : قص الحديث
واقتصاصه ، لأنه يتبع بعضه بعضا في الذكر ، فسمى جزاء الجاني قصاصا. لأنه يتبع
أثره
الصفحه ١٥٨ : فوعظه بكلام حسن وليس بقوي في الحديث توفي سنة ست وخمسين ومائة (انظر
شذرات الذهب).
الصفحه ٢٢٩ :
الدرجات هي المذكورة في حديث أبي هريرة الذي رواه البخاري في صحيحه عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال «من
الصفحه ٢٥٠ : حديث حسن صحيح.
وأما قوله تعالى :
٢٢. ٧٣ (يا أَيُّهَا النَّاسُ
ضُرِبَ مَثَلٌ ، فَاسْتَمِعُوا لَهُ
الصفحه ٢٥٥ : صلىاللهعليهوسلم إلى هذا المعنى بعينه بقوله في الحديث الصحيح. لما رفع
الصحابة أصواتهم بالتكبير وهم معه في السفر
الصفحه ٢٥٩ :
جريج : أمر أن
يذكره في الصدر بالتضرع والاستكانة دون رفع الصوت أو الصياح. وقد تقدم حديث أبي
موسى
الصفحه ٢٦١ : المعتدين في الدعاء. كالذي يسأل ما لا يليق به من منازل الأنبياء وغير ذلك.
وقد روى أبو داود في سننه من حديث
الصفحه ٢٦٧ : وغيره من حديث الزبير بن عدي عن أنس بن
الصفحه ٣٠٩ : صلىاللهعليهوسلم بالصلاة وعلى آحاد المؤمنين كقوله : «اللهم صل على آل أبي
أوفى» وفي حديث آخر : «أن امرأة قالت له