الصفحه ٤٧ : ، وله نسبة إلى الأذن والقلب وتعلق بهما. فسماع لفظه حظ الأذن
، وسماع حقيقة معناه ومقصوده حظ القلب. فإنه
الصفحه ٨١ : داعي الله ، ثم عد إلى موضعك. وهذا لأن الجمعية
على الله : حظ الروح والقلب ، وإجابة الداعي : حق الرب
الصفحه ٢٩٩ :
يُرْزَقُونَ).
وأما في الآخرة :
فإن حظ المجاهدين والشهداء من حياتها ونعيمها أعظم من حظ غيرهم ولهذا قال ابن
الصفحه ١٢ : اقتضائها لما تحصل به حياة الأبدان والأشباح ، لكن المحجوبون
إنما أدركوا من هذا الاسم حظ البهائم والدواب
الصفحه ٧٥ : حظه السخط.
فرد الله سبحانه
على من ظن أن سعة الرزق إكرام ، وأن الفقر إهانة ، فقال : لم أبتل عبدي
الصفحه ١٢٣ :
نوعان ، ظلمة مستمرة لم يتقدمها نور ، وظلمة حادثة بعد النور. وهي أشد الظلمتين
وأشقهما على من كانت حظه
الصفحه ١٣١ :
حكمة بالغة ،
وأسبابا منتظمة ، نظمها العليم الحكيم. فكان حظ المنافق من ذلك الصيب سحابه ورعوده
الصفحه ١٥١ : من غير جنس القرض ، فإن ذلك الأجر حظ عظيم
، وعطاء كريم ، فإنه لا يختلف عن قرضه إلا لآفة في نفسه من
الصفحه ١٦١ : ) وفيه معنيان.
أحدهما : إن الله
غني عنكم لن يناله شيء من صدقاتكم وإنما الحظ الأوفر لكم في الصدقة فنفعها
الصفحه ٢٨٢ : قربه سبحانه من المحسنين من التحريض على الإحسان
واستدعائه من النفوس وترغيبها فيه غاية حظ لها وأشرفه
الصفحه ٤٠٦ : الناري ، وجعل حظ المؤمنين منهما الحياة والإشراق ، وحظ المنافقين منهما
الظلمة المضادة للنور ، والموت
الصفحه ٤١٥ : سؤال : عن
علة الفعل وباعثه وداعيه : هل هو حظ عاجل من حظوظ العامل ، وغرض من أغراض النفس في
محبة المدح من
الصفحه ٤٦٧ : العظيم. والحظ الجسيم بشيء من علمه. وإنما ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء
والله ذو الفضل العظيم.
الصفحه ٥٩٦ : بقسمهم
الدون ، الذي لا أردأ منه ولا أدون ، وأنه هو قد استولى على القسم الأشرف والحظ
الأعظم ، بمنزلة من
الصفحه ٦٠٩ : ما فاته
من حظه العاجل والآجل من الله. وإنما يظهر له هذا حقيقة الظهور عند مفارقة هذا العالم
، والإشراف