الصفحه ٢٠٥ : عباس :
افتخر المشركون بآبائهم ، فقال كل فريق : لا دين إلا دين آبائنا وما كانوا عليه ،
فأكذبهم الله
الصفحه ٢٢٣ :
سورة النساء
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ
تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى
الصفحه ٢٢٤ : ، إذا كثر عياله :
إلا في حكاية الكسائي ، وسائر أهل اللغة على خلافه.
الثاني : أن هذا
مروي عن النبي
الصفحه ٢٢٥ : . وهذا صريح في المقصود.
السادس : أنه لا
يلتئم قوله (فَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا تَعْدِلُوا) في الأربع
الصفحه ٢٢٦ : .
فأما قراءة النصب
فعلى الاستثناء ، لأن «غير» يعرب في الاستثناء إعراب الاسم الواقع بعد «إلا» وهو
النصب
الصفحه ٢٧٤ : : استعمال هذين حرام.
وهذا المسلك ضعيف جدا لأن حذف المضاف وإقامة المضاف إليه مقامه لا يسوغ ادعاؤه
مطلقا وإلا
الصفحه ٢٨٨ :
الفطريين ـ
للمعروف : إلا ما أمر به ، فصار معروفا بالأمر فقط ، ولا للمنكر : إلا ما نهى عنه.
فصار
الصفحه ٣٣٧ : الله هاهنا القرآن ، وهو ذكره الذي أنزله على رسوله به طمأنينة قلوب
المؤمنين. فإن القلب لا يطمئن إلا
الصفحه ٣٤٠ : المفسرين الذين يقولون : الكلمة
الطيبة : هي شهادة أن لا إله إلا الله. فإنها تثمر جميع الأعمال الصالحة
الصفحه ٣٥٨ : وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ
فَأَخْلَفْتُكُمْ ، وَما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلَّا أَنْ
الصفحه ٣٦١ : يدخلوا به
المدينة يوم الأحزاب. فإنه لم يكن لله ، ولا بالله ، بل كان محادة لله ولرسوله. فلم
يتصل به إلا
الصفحه ٣٩٨ :
قد رضوا بها
واطمأنوا إليها ، وقدموها على السنة والقرآن (إِنْ فِي صُدُورِهِمْ
إِلَّا كِبْرٌ ما
الصفحه ٤٥٨ : إلا كذبا. لا يدخل إخباره بذلك تحت ما أخبر به.
قلت : ثم تدبرت
هذا فوجدته مذكورا في قوله في قصة مريم
الصفحه ٥٢٦ : المسمى ،
فيقال : الحمد لاسم الله. ولا إله إلا اسم الله ، ونحوه. وهذا مما لم يقله أحد.
بل الجواب الصحيح
الصفحه ٥٢٨ : :
(لا يَمَسُّهُ إِلاَّ
الْمُطَهَّرُونَ (٧٩))
والصحيح في الآية
: أن المراد به : الصحف التي بأيدي