الصفحه ٥٣٨ : به الطلاق إلخ فكلام باطل
قطعا. فإنهم لم يكونوا يقصدون الإخبار بالكذب ليترتب عليه التحريم ، بل كانوا
الصفحه ٦٠١ :
كان يأمرها. وفرق
بين الأمرين. ولا يلزم من كون النبي صلىاللهعليهوسلم قد أقرها على رقيته أن يكون
الصفحه ٦٤٩ : ، بل بغى عليه وهو صابر؟ وما من الذنوب ذنب
أسرع عقوبة من البغي وقطيعة الرحم. وقد سبقت سنة الله : أنه لو
الصفحه ١١ :
سورة الفاتحة
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اعلم أن هذه
السورة اشتملت على أمهات المطالب
الصفحه ١٥ :
العامل به : هو المنعم عليه. وهو الذي زكّى نفسه بالعلم النافع والعمل الصالح. وهو
المفلح ٩١ : ٩ (قَدْ
الصفحه ٢٩ :
فأما توحيد العلم
: فمداره على إثبات صفات الكمال ، وعلى نفي التشبيه والمثال. والتنزيه عن العيوب
الصفحه ٥٦ : محايثا ، ولا داخلا ولا خارجا ، كما قالته الدهرية المعطلة
للصانع.
وأما هذا القول
الثالث المشتمل على جمع
الصفحه ٧٠ : (وَما تَوْفِيقِي
إِلَّا بِاللهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ).
الثالث : قوله
تعالى : ١١
الصفحه ٨٢ :
الناس وقضاء
حوائجهم ، ومساعدتهم بالمال والجاه والنفع أفضل. فتصدوا له وعملوا عليه واحتجوا بقول
الصفحه ٨٣ : الطالب ، وتعلم الجاهل : الإقبال على تعليمه والاشتغال به.
والأفضل في أوقات
الأذان : ترك ما هو فيه من
الصفحه ٩٧ : لعبيد إلهيته وقال تعالى : ٢٥ : ٦٣ ـ ٧٧ (وَعِبادُ الرَّحْمنِ الَّذِينَ
يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً
الصفحه ١٠٨ :
الخطبة للجمعة في أصح قولي العلماء.
ويحرم عليه استماع
الكفر والبدع ، إلا حيث يكون في استماعه مصلحة راجحة
الصفحه ١٤٨ : ، وإن شق عليه في الابتداء. لأن عواقبه كلها خيرات
ومسرات. ولذات وأفراح ، وإن كرهته نفسه ، فهو خير لها
الصفحه ١٦٢ :
اللفظ ما يدل على هذا التقييد والسياق يدل على إبطالها به مطلقا ، وقد يقال :
تمثيله بالمرائي الذي لا يؤمن
الصفحه ١٨٥ :
والصنم مثل العبد
الذي هو كلّ على مولاه ، أينما يوجهه لا يأت بخير.
والمقصود : أن
قوله تعالى