الصفحه ١٣٩ : : «بل» على هذا القول الذي قويتموه ، ما معناه؟.
أما على القول
الآخر فظاهر ، أي ليست قلوبكم محلا للعلم
الصفحه ١٨٣ :
ينبغي لأحد سواه.
والعدل يتضمن وقوع أفعاله كلها على السداد والصواب ، وموافقة الحكمة.
فهذا توحيد
الصفحه ١٨٤ :
قال تعالى ردا على
المشركين المنكرين لهذه الشهادة ٣٨ : ٢٧ (وَما خَلَقْنَا
السَّماءَ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٢٠٠ :
الأشياء. فإن كل
شيء معلوم له سبحانه : من حق وباطل ـ وإنما المعنى : إنزاله مشتملا على علمه.
فنزوله
الصفحه ٢١٧ : (٤٤))
قال قتادة : كانت
مريم ابنة إمامهم وسيدهم. فتشاحّ عليها بنو إسرائيل. فاقترعوا عليها بسهامهم
الصفحه ٢٨٥ : من الجري على المذكر
والمؤنث بلفظ واحد ، وإما أن يريد أن فعيلا في هذا الموضع خاصة محمول على فعول
الصفحه ٢٨٧ : الْآياتِ لِقَوْمٍ
يَشْكُرُونَ (٥٨))
أخبر سبحانه إنهما
إحياء ان ، وأن أحدهما معتبر بالآخر مقيس عليه. ثم
الصفحه ٣١٤ :
والإذعان ،
فانصرفت قلوبهم بما فيها من الجهل والظلم عن القرآن. فجازاهم على ذلك صرفا آخر غير
الصرف
الصفحه ٣٢٥ : للهدى والحق ، وحرمه رؤساء الكفار وأهل العزة منهم
والثروة ، كأنهم استدلوا بعطاء الدنيا على عطاء الآخرة
الصفحه ٣٢٨ : ء. وهذا غاية الذم لها.
الثامن : أنهن
أتين بفعل المراودة بصيغة المستقبل الدالة على الاستمرار والوقوع حالا
الصفحه ٣٥٤ :
عاجزة لا تقدر على
شيء ، فكيف يجعلونها شركاء لله ، ويعبدونها من دونه ، مع هذا التفاوت العظيم
الصفحه ٣٨٨ : خَلَقَ
وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ سُبْحانَ اللهِ عَمَّا يَصِفُونَ (٩١))
تأمل هذا البرهان
الباهر
الصفحه ٤١٢ :
مغيب له على مساخط
ربه ، فالمعية الخاصة التي للمؤمن مع ربه وإلهه قد صارت لهذا الكافر والفاجر مع
الصفحه ٤٢١ : ، ووصفه بما يليق بجلاله مما وصف به نفسه على ألسنتهم. وإذا
سلم ذلك من الكذب والمحال والفساد : فهو الحق
الصفحه ٤٩٢ :
وقد اختلف
المفسرون في الذرية في هذه الآية ، هل المراد بها الصغار أو الكبار أو النوعان؟
على ثلاثة