الصفحه ٢٩٠ : على رضاه ، ودنياه على آخرته ، والمخلوق على الخالق : بالكلب الذي هو من أخس
الحيوانات ، وأوضعها قدرا
الصفحه ٤٧٥ : إِلهَهُ هَواهُ وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلى سَمْعِهِ
وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلى بَصَرِهِ
الصفحه ٥٩٧ :
لهم على دينهم ،
وظن آخرون أنها مخصوصة بمن يقرون على دينهم وهم أهل الكتاب ، وكلا القولين غلط محض
الصفحه ٦٠٨ :
فنتكلم على هذه
الشرور الأربعة ومواقعها واتصالها بالعبد ، والتحرز منها قبل وقوعها ، وبما ذا
تدفع
الصفحه ٦٤٨ : سميع لاستعاذته ، أي مجيب ؛ عليم بكيد عدوه ، يراه ويبصره ، لينبسط أمل
المستعيذ ، ويقبل بقلبه على الدعا
الصفحه ٦٥١ :
بالفكر في حاسده والباغي عليه ، والطريق إلى الانتقام منه ، والتدبير عليه؟ هذا ما
لا يتسع له إلا قلب خراب
الصفحه ٦٥٥ : قرابته ، وأنه يحسن إليهم ، وهم يسيئون
إليه. فقال «لا يزال معك من الله ظهير ، ما دمت على ذلك».
هذا مع ما
الصفحه ٣٤ : .
ومن فعل ذلك فقد كذب على الله. ففسر ابن عباس الإلحاد بالكذب ، أو هو غاية الملحد
في أسمائه تعالى ، فإنه
الصفحه ٥٩ :
ثبوت كل ما يحمد
عليه من صفات كماله ، ونعوت جلاله ، إذ من عدم صفات الكمال فليس بمحمود على
الإطلاق
الصفحه ٧١ :
ينعكس ، لأن صاحب الأغراض والشهوات قد يستعين به على شهواته. فكانت العبادة أكمل
وأتم. ولهذا كانت قسم الرب
الصفحه ٩٥ :
، ويتلقى أقواله كذلك ، فهذا معذور إذا لم يقدر على غير ذلك. وأما إذا قدر على
الوصول إلى الرسول ، وعرف أن غير
الصفحه ٩٩ :
عبوديته أعظم ، والواجب عليه منها أكثر من الواجب على من دونه. ولهذا كان الواجب
على رسول الله
الصفحه ١٠٣ :
فصل
ورحى العبودية على
خمس عشرة قاعدة. من كملها كمل مراتب العبودية.
وبيانها : أن
العبودية
الصفحه ١٠٦ : الزور ، والقول على الله بلا علم ، وهو أشدها تحريما.
ومكروهه : التكلم
بما تركه خير من الكلام به ، مع
الصفحه ١١٤ : على الأرض؟ والتحقيق : أن الركوب أفضل إذا
تضمن مصلحة : من تعليم للمناسك ، واقتداء به ، وكان أعون على