الصفحه ٢١٤ : القرآن العظيم ربيع قلبي ،
ونور صدري ، وجلاء حزني ، وذهاب همي وغمي ، إلا أذهب الله همه وغمه ، وأبدله مكانه
الصفحه ٣٧١ : حقيقة لا خيال ، ولكن الله
سبحانه أنشأ للمؤمن من عمله صورة حسنة وللفاجر من عمله وصورة قبيحة.
وهل النور
الصفحه ٤٧٠ : المائي والناري لما يحصل بالماء من الحياة ، وبالنار من الإشراق
والنور ، كما ضرب ذلك في أول سورة البقرة.
الصفحه ٦٩٦ : المؤمنون
٣٨٧
سورة النجم
٤٩٥
سورة النور
٣٨٩
سورة الرحمن
٥٠١
الصفحه ٤٤٧ :
و (سَلامٌ عَلى نُوحٍ فِي الْعالَمِينَ) جملة محكية. قال الزمخشري : وتركنا عليه في الآخرين من
الأمم
الصفحه ٢٠ : الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها) ونظائر ذلك؟.
قيل : في أداة «على»
سر لطيف. وهو الإشعار بكون السالك
الصفحه ٤٢٢ :
وكلمة «السلام»
هاهنا يحتمل أن تكون داخلة في حيّز القول. فتكون معطوفة على الجملة الخبرية ، وهي
الصفحه ٤٢٠ :
فيرجح كونه داخلا
في جملة القول لأمور :
منها : اتصاله به
، وعطفه عليه من غير فاصل. وهذا يقتضى أن
الصفحه ٢١ :
علوا صاعدة
بصاحبها إلى العلي الكبير ، وطريق الضلال تأخذ سفلا ، هاوية بسالكها في أسفل
سافلين
الصفحه ٨٩ :
بل غايتها ـ إذا
بذل العبد فيها نصحه وجهده ، وأوقعها على أكمل الوجوه ـ : أن تقع شكرا له على بعض
الصفحه ٧٤ :
له على مرضاته :
كانت زيادة له في شقوته ، وبعده عن الله وطرده عنه ، وهكذا كل من استعان به على
أمر
الصفحه ١٩٦ :
وحكمته وعزته وكماله
المقدس : يأبى ذلك كل الإباء. ومن ظن ذلك به وجوزه عليه ، فهو من أبعد الخلق عن
الصفحه ٣١١ : . ونظائر ذلك كثيرة قد ذكرناها في أصول
التفسير.
الوجه الثالث :
أنه لا خلاف في جواز الرحمة على المؤمنين
الصفحه ٣٥٦ :
يفعل قط ما لا
يحمد عليه ويثنى به عليه ، ويكون له فيه العواقب الحميدة والغايات المطلوبة. فإن
كونه
الصفحه ٢٣ :
الذي لم يذكر كثير من المفسرين غيره. ومن ذكر غير قدمه على الأقوال. ثم حكاها بعده
، كما فعل البغوي. فإنه