الصفحه ٦٥٦ : سواه ، وكان عدوه أهون عليه من أن يخافه مع الله ،
بل يفرد الله بالمخافة وقد أمنه منه. وخرج من قلبه
الصفحه ٦٧٧ : ولا عقاب ، بل عاقبتها فوت الثواب الذي ضاع عليه باشتغاله بها.
فإن أعجزه العبد
من هذه المرتبة ، وكان
الصفحه ٦٨١ : سبب ، ودعوى ما لا نظير له. وذلك كله فاسد
، على أن «الناس» قد قيل : إن أصله الأناس. فحذفت الهمزة. فقيل
الصفحه ٦٨٨ : فيه من قبل حفظه. فالحديث له شواهد في قراءة آية الكرسي وهو محتمل على
غرابته.
الحرز السابع : «لا
إله
الصفحه ٦٩٣ :
وجالت ، وطافت على
أبواب الشهوات ، وإذا جاعت سكنت وخشعت وذلت.
وأما فضول
المخالطة : فهي الدا
الصفحه ٥ : الصمد ، نحمده تعالى ونشكره على ما له علينا من صنوف
الإحسان التي لا يقدر على عدها أو حصرها إنس ولا جان
الصفحه ٨ : مقارنتها مع كتب الصحاح التي أسندت
إليها ولذلك لاعتماد بعض السلف على الذاكرة والحفظ في نقل هذه الأحاديث
الصفحه ١٢ : العباد فيه بأعمالهم ، فيثيبهم على
الخيرات ، ويعاقبهم على المعاصي والسيئات وما كان الله ليعذب أحدا قبل
الصفحه ١٨ :
والشقاء ، وبين الهدى والفلاح. فالثاني كقوله : ٢ : ٥ (أُولئِكَ عَلى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ ،
وَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٣٣ : : ٧ : ١٤٤
(إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ
عَلَى النَّاسِ بِرِسالاتِي وَبِكَلامِي) فهو متكلم بكلام. وهو العظيم الذي له
الصفحه ٤٨ : المحدثين. قال : وهو فوق مقام الفراسة لأن الفراسة ربما
وقعت نادرة. واستصعبت على صاحبها وقتا أو استعصت عليه
الصفحه ٦٩ : فِيها)؟. (سَيَقُولُونَ لِلَّهِ) ولهذا يحتج عليهم به على توحيد إلهيته ، وأنه لا ينبغي أن
يعبد غيره ، كما
الصفحه ٧٦ : وجود له ، وأن القدر كالروح المحرك لها ، والمعول
على المحرك الأول. فلم تنفذ قوى بصائرهم من المتحرك إلى
الصفحه ٧٩ : مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ) فلا يقبل الله من العمل إلا ما كان خالصا لوجهه على
الصفحه ٨٠ :
الضرب الرابع : من
أعماله على متابعة الأمر ، لكنها لغير الله. كطاعة المرائين ، وكالرجل يقاتل ريا