الصفحه ٢٤١ : كنت قلت لك. وقد كان ظاهرا له
قبل هذا. ولا يسهل أن يعبر عن كفرهم وشركهم الذي كانوا ينادون به على رؤوس
الصفحه ٢٦٢ :
القيامة ، أو
يسأله أن يرفع عنه لوازم البشرية من الحاجة إلى الطعام والشراب أو يسأله أن يطلعه
على
الصفحه ٢٦٩ : فحملوا على جميلة وشريفة في
لحاق التاء فحملوا قريبا على امرأة قتيل وكف خضيب وعين كحيل في عدم إلحاق التا
الصفحه ٢٧٢ :
أي ما هذه الصيحة
مع أنه حمل أصل على فرع فلأن يجوز تأويل مؤنث بمذكر لكونه حمل فرع على أصل أولى
الصفحه ٣١٢ :
فعل واحد. وقال :
٣٣ : ٥٦ (إِنَّ اللهَ
وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ) وهذه الصلاة لا
الصفحه ٣٣٢ : ذكره : (قُلْ هذِهِ سَبِيلِي أَدْعُوا إِلَى
اللهِ عَلى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحانَ
الصفحه ٣٣٩ : كَرَمادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ
عاصِفٍ لا يَقْدِرُونَ مِمَّا كَسَبُوا عَلى شَيْءٍ ذلِكَ هُوَ
الصفحه ٣٥٣ : عَبْداً
مَمْلُوكاً لا يَقْدِرُ عَلى شَيْءٍ وَمَنْ رَزَقْناهُ مِنَّا رِزْقاً حَسَناً
فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ
الصفحه ٣٦٣ :
حِجابٌ) على أصح القولين. والمعنى : جعلنا بين القرآن إذا قرأته
وبينهم حجابا يحول بينهم وبين فهمه
الصفحه ٤٨٧ : إِبْراهِيمَ الْمُكْرَمِينَ إذ دخلوا عليه فقالوا سلاما ، قال سلام قوم
منكرون فراغ إلى اهله فجاء بعجل سمين فقربه
الصفحه ٥٥٢ :
حبسه في بطن الحوت ، وشدة ذلك عليه حتى نادى ربه وهو مكظوم. والكظيم والكاظم الذي
قد امتلأ غيظا وغضبا ، أو
الصفحه ٥٨٤ : : ٧١ (وَإِنْ مِنْكُمْ
إِلَّا وارِدُها. كانَ عَلى رَبِّكَ حَتْماً مَقْضِيًّا).
فليس في جملة هذه
السورة
الصفحه ٦٠٩ :
٨ : ٥٣ (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ لَمْ يَكُ
مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَها عَلى قَوْمٍ حَتَّى
الصفحه ٦١٣ : إما نفسه وإما غيره : كان هنا أربعة أمور : شر مصدره من نفسه ،
ويعود على نفسه تارة ، وعلى غيره أخرى. وشر
الصفحه ٦٤٦ : يحدث الله لعبده نعمة ، بل يحب أن يبقى على حاله
من جهله ، أو فقره ، أو ضعفه ، أو شتات قلبه عن الله ، أو