الصفحه ٨٤ : الناس
والاشتغال بهم ، حتى إنه أفضل من الإقبال على تعليمهم العلم وإقرائهم القرآن ، عند
كثير من العلما
الصفحه ٨٥ : الجمعية وعكوف القلب على الله رأيته معهم ،
فهذا هو العبد المطلق ، الذي لم تملكه الرسوم ، ولم تقيده القيود
الصفحه ٩٨ :
مُسْلِمِينَ) وعزل الشيطان عن سلطانه عليهم خاصة ، وجعل سلطانه على من
تولاه وأشرك به. فقال ١٥ : ٤٢ (إِنَّ
الصفحه ١٣٧ :
وعلى هذا فالعداوة
المذكورة للمخاطبين بالإهباط ، وهما آدم وإبليس ، فالأمر ظاهر.
وأما الأول ـ وهو
الصفحه ١٥٨ :
وهذا كثير من
أمثال القرآن بل عامتها ترد على هذا النمط ، ثم ختم الآية باسمين من أسمائه الحسنى
الصفحه ١٦١ :
مغفرة للسائل إذا
وجد منه بعض الجفوة والأذى لك بسبب رده فيكون عفوه عنه خيرا من أن يتصدق عليه
الصفحه ١٦٧ :
وقد قيل : إن
الثمار في آية الكهف وفي آية البقرة المراد بها المنافع والأموال والسياق يدل على
أنها
الصفحه ١٧٥ : الحاجة
إليهم لم ينفّسوا كربته إلا بزيادة على ما يبذلونه له. وهم أهل الربا. فذكرهم
تعالى بعد هذا فقال
الصفحه ١٩٤ :
أولياءه ورسله على
أعدائهم ، وأن يذهب بهم ويستخلف قوما غيرهم ، ولا يضره ذلك شيئا ، وأنه القائم
الصفحه ١٩٩ : وأعدلها وأظهرها ، وصدقه بسائر
التصديق : بقوله الذي أقام به البراهين على صدقه فيه ، وبفعله وإقراره ، وبما
الصفحه ٢٠٧ :
اختص بالتاء في
القسم. وبدخول حرف النداء عليه مع لام التعريف ، وبقطع همزة وصله في النداء ،
وبتفخيم
الصفحه ٢٢٧ :
وغيره : هو خبر مبتدأ محذوف تقديره : الذين هم غير أولي الضرر.
والذي حمله على
هذا : ظنه أن «غير» لا يقبل
الصفحه ٢٢٨ : لاشتراكهم في الإيمان.
قالوا : وفي هذا
دليل على تفضيل الغني المنفق على الفقير. لأن الله أخبر أن المجاهد
الصفحه ٢٣٣ :
سورة المائدة
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله تعالى ذكره : (وَتَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ
الصفحه ٢٣٧ : : ليس لله على الكافر
نعمة بهذا الاعتبار فهو صحيح ، والنعمة الثانية : النعمة المقيدة كنعمة الصحة
والغنى