الصفحه ٢٧٦ : تبكيه على
قبره
من لي بعدك يا
عامر
تركتني في الدار
ذا غربة
قد
الصفحه ٥٠٣ : إسماعيل حدثنا معاذ بن هشام
قال : وجدت في كتاب أبي عن القاسم عن أبي أمامة في قوله عزوجل : (وَفُرُشٍ
الصفحه ٦٨ :
الَّذِينَ
أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ) هم آل رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وأبو بكر وعمر ، وهذا حق
الصفحه ٣٤٣ : الإمام
أحمد من حديث أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «إن الإيمان يخلق
في القلب كما يخلق
الصفحه ٢١٤ :
وأحمد والبراء من حديث ابن مسعود وأخرجه الحاكم.
(٢) أخرجه الإمام
أحمد وأبو داود والحاكم.
(٣) في كتاب
الصفحه ٤٠٠ : إلى البحر. والضمير الثاني في قوله «من فوقه» عائد إلى الموج.
الصفحه ٦٢٦ :
مَنْ يَشاءُ).
فالإيمان كله نور
، ومآله إلى نور ، ومستقره في القلب المضيء المستنير ، والمقترن بأهله
الصفحه ٦٠٥ : أنزله إليّ.
فصلوات الله
وسلامه عليه ، لقد بلغ الرسالة ، وأدى الأمانة ، وقال كما قيل له. فكفانا من
الصفحه ٦٠٩ : يُغَيِّرُوا ما بِأَنْفُسِهِمْ).
ومن تأمل ما قص
الله في كتابه من أحوال الأمم الذين أزال نعمه عنهم ، وجد سبب
الصفحه ١٨٤ : ) وقال تعالى : ٤٦ : ١ ـ ٣ (حم تَنْزِيلُ الْكِتابِ
مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ. ما خَلَقْنَا
الصفحه ٤٤٧ : ء حسنا فيمن تأخر بعدهم ، جزاء على صبرهم وتبليغهم رسالات
ربهم ، واحتمالهم للأذى من أممهم في الله. وأخبر أن
الصفحه ٢٤٤ : ارتفعت رؤية قبحه من قلبه. فربما رآه حسنا عقوبة له ، فإنه إنما يكشف
له عن قبحه بالنور الذي في قلبه ، وهو
الصفحه ٢١٣ :
٣ : ٧ (هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ) والأمة : الجماعة المتساوية في الخلقة ، أو الزمان ، أو
اللسان ، قال
الصفحه ٣٧٧ : ضلاله لعدم بلوغ الرسالة
، وعجزه عن الوصول إليها. فذاك له حكم آخر. والوعيد في القرآن إنما يتناول الأول
الصفحه ١٨٧ : إنما يخبر عن
شهادة الله ، لا عن شهادته هو. وليس في ذلك شهادة من التالي نفسه ، فأعاد سبحانه
ذكرها مجردة