الصفحه ٩٧ : عَبْدِهِ الْكِتابَ) فذكره بالعبودية في مقام إنزال الكتاب عليه والتحدي بأن
يأتوا بمثله ، وقال ٧٢ : ١٩
الصفحه ١١٣ : المكروه :
فكالعبث واللعب الذي ليس بحرام ، وكتابة ما لا فائدة في كتابته ، ولا منفعة فيه في
الدنيا والآخرة
الصفحه ١٣٥ :
أَصْحابُ النَّارِ وَأَصْحابُ الْجَنَّةِ) وقال تعالى : في حق مؤمن أهل الكتاب وكافرهم ٣ : ١١٣ (لَيْسُوا سَوا
الصفحه ١٥٠ : أَنْ تَقُولُوا قَوْلاً مَعْرُوفاً وَلا تَعْزِمُوا
عُقْدَةَ النِّكاحِ حَتَّى يَبْلُغَ الْكِتابُ أَجَلَهُ
الصفحه ١٩٧ :
رسوله له : ٢٩ : ٥٠ ، ٥١ (أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ
أَنَّا أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ يُتْلى عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٩٨ : ومسألته
وعزته ، وعلمه عند قضائه وقدرته.
فتأمل ورود أسمائه
الحسنى في كتابه وارتباطها بالخلق والأمر
الصفحه ٣٠٠ : (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا. ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلَا الْإِيمانُ
الصفحه ٣٣٧ : الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ) والصحيح : أنه ذكره الذي أنزله على رسوله ، وهو كتابه
الصفحه ٤٧٠ : :
(وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلا الْإِيمانُ
وَلكِنْ
الصفحه ٥٢٢ : ذكره في كتاب بدء
الخلق.
وقال في كتاب
التفسير في سورة الواقعة! عربا مثقلة ـ أي مضمومة الراء ـ واحدها
الصفحه ٥٤٣ : كَذَّبُوا بِآياتِ اللهِ وَاللهُ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (٥))
قاس من حمله
سبحانه كتابه ليؤمن به
الصفحه ٦٤٣ : آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) وفي قوله : ٢ : ١٠٩ (وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ
الصفحه ٥ : العظيم مما تركه
السلف الصالح لنا في كافة حقول الفقه والتشريع والتفسير للشريعة الحنيفة وكتاب
الله العظيم
الصفحه ٧ : بتحقيق وشرح
ومراجعة هذا الكتاب القيم من كتب تفسير
الصفحه ١٥ :
به في قوله تعالى : ٥ : ٧٧ (قُلْ : يا أَهْلَ
الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ