الصفحه ٢٤١ : ) (١).
وقوله تعالى : (أَفَمَنْ هُوَ قائِمٌ عَلى كُلِّ نَفْسٍ
بِما كَسَبَتْ) (٢) يحتمل أن جوابه : كمن ليس كذلك
الصفحه ٢٤٦ : : ما نعبدهم أو قالوا : ما نعبدهم.
وقوله تعالى : (وَجاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ
وَشَهِيدٌ لَقَدْ
الصفحه ٢٨٨ : ـ محمد تفد نفسك كلّ نفس
إذا ما خفت من
أمر تبالا
وقال الآخر :
٢٩٤ ـ إن
الصفحه ٢٩٣ :
باب آخر من هذا النوع
وهو أنّه يجوز أن يكون المصدر بخلاف صدره
إذا كان في المصدر نفسه معنى
الصفحه ٢٩٧ :
وقال الآخر :
٣٠٤ ـ ألا يا صفيّ
النفس كيف تقولها
لو أنّ طريدا
خائفا
الصفحه ٣٣٦ :
وكما روي عن النبي
صلىاللهعليهوسلم أنّه قال : «عليكم بحبل الله وسنّة نبيّه» (١) ، عنى به نفسه
الصفحه ٣٣٩ : : (أَنَا راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ
وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ) (٤).
خبر عن مقالة
زلّيخا ، والكنايتان
الصفحه ٣٤٠ : فقد اعتذر
ألا ترى كيف ذكر
نفسه على وجه الغائب ، لقوله : أبوهما ، ثم قال : وهل أنا ، ثم قال
الصفحه ٤٠٩ :
وقوله تعالى : (كَلَّا إِذا بَلَغَتِ التَّراقِيَ) (١) ، الفعل للنفس.
وقوله تعالى : (لا تُحَرِّكْ
الصفحه ٤١٠ : الصدر
يعني النفس ، وقال
لبيد :
٤١٧ ـ حتى إذا ألقت يدا في كافر
وأجنّ
الصفحه ٤٣٠ : ) (١) ، يريد : ما كنّا عن عبادتكم إلا غافلين.
وكذلك قوله : (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْها
حافِظٌ
الصفحه ٤٣٤ : . المعنى : سأل سائل عذابا واقعا ، وهو النّضر بن الحارث (٤) حين دعا على نفسه بالعذاب
الصفحه ٤٥١ : نَفْسٍ واحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْها زَوْجَها)
[الزمر : ٦] : كيف قال : (خَلَقَكُمْ)
لبني آدم ، ثم قال
الصفحه ٥٠٥ :
ومنها ألف زيد في
قوافي الشعر وأواخر الآيات للإطلاق وامتداد النفس.
أما في الآيات
فنحو قوله تعالى
الصفحه ٥١٦ :
ـ قال سيبويه :
ومن اللامات لام يأمر بها المرء نفسه وهي ساكنة ، فمن ذلك قوله تعالى : (وَلْنَحْمِلْ