الصفحه ٦٧ : : (وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ
نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَها ،) ثم قال
الصفحه ٦٩ : ـ فديت بنفسه نفسي ومالي
ولا ألوك إلا ما
أطيق
وقال امرؤ القيس :
١٨ ـ ألا
الصفحه ٧٨ : ء.
وقال :
٣٥ ـ من شاء دلّى النفس في هوّة
ضنك ولكن من له
بالمضيق
والمعنى
الصفحه ٨٨ : الاسم ، ولأنّها تعمل
في الاسم الذي يأتي بعدها كسرا ففيها معنى الحرف.
وقيل : إنّ إعراب «غير»
في نفسها
الصفحه ١٠٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم
:
محمد تفد نفسك كلّ نفس
إذا ما خفت من أمر تبالا
الصفحه ١٤٢ : اللفظ ، وكذلك قوله تعالى : (كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ) (٦) ، وقوله : (قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ
عَلى
الصفحه ١٤٨ : قَتَلْتُمْ نَفْساً
فَادَّارَأْتُمْ فِيها) (١) على معنى النفس ، ثم قال : (اضْرِبُوهُ) ردّه إلى المعنى ، يعني
الصفحه ١٦١ :
والرّقاد ممنوع
معناه : لكن
الرقاد ممنوع.
وقال الآخر :
١٢٠ ـ نجا سالم والنفس منه بشدقه
الصفحه ١٦٣ :
وأمّا «إلا» بمعنى
الواو فكقول الشاعر :
١٢٦ ـ إلا كخارجة المكلّف نفسه
الصفحه ١٧٦ : :
١٤٦ ـ ألا يا لهف نفسي
إثر قوم
هم كانوا الشفاء
فلم يصابوا
١٤٧ ـ وقاهم جدّهم
الصفحه ٢١٣ :
وقوله تعالى : (أَفَمَنْ هُوَ قائِمٌ عَلى كُلِّ نَفْسٍ) (١). أي : مجاز لها.
وكقول الشاعر
الصفحه ٢٢٢ : ١٩ / ٦٥ ، وتأويل مشكل القرآن ص ١٤٢.
وأوذم الحج : أوجبه على نفسه ، والوذيمة
: الهدية إلى بيت الله
الصفحه ٢٢٣ :
كبرت وأن لا
يشهد اللهو أمثالي
يريد : النكاح
والجماع.
ـ والعرب تستعير
الثوب مكان النفس
الصفحه ٢٢٤ :
عنى بثيابه :
نفسه.
وقال الآخر :
٢١١ ـ ثياب بني عوف طهارى نقيّة
وأوجههم بيض
الصفحه ٢٢٦ : قولها
أعذل
وقال الآخر :
٢١٩ ـ جاء الشتاء ولمّا أتخذ ربضا
يا ويح نفسي من