الصفحه ٣٩٣ :
وقوله تعالى : (بَلِ الْإِنْسانُ عَلى نَفْسِهِ
بَصِيرَةٌ) (١).
أي : على الإنسان
من نفسه بصيرة
الصفحه ٤٦٢ :
الزِّنى) (٣) ، (وَلا تَقْتُلُوا
النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِ) (٤) ، وأشباهه.
ـ ونهي
الصفحه ٤٧٣ : هذا الجنس.
ـ والمضاف : على
نوعين :
مضاف إلى نفسه ،
وبعضهم لا يجيزه.
مضاف إلى غيره ،
وحقّه الخفض
الصفحه ٥٠٤ :
وألف الحكاية عن
نفس المخبر مثل : أذهب وأكتب.
ومنها ألف التثنية
نحو قوله تعالى : (إِنْ هذانِ
الصفحه ٥٠٦ : كَسَبَتْ
وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ) (٣) لأن النفس لا تطاوع في الخير. ويحتمل المعنى كأنها عدّت
المعاصي
الصفحه ٥١٣ : إن الخفيفة. نحو قوله تعالى : (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ) (٦). ومن قرأه بالتشديد معناه
الصفحه ٥٤٠ : كهاتين ، امرآة آمت من زوجها فحبست نفسها على
يتاماها حتى بانوا أو ماتوا». وفي رواية : «أنا
وامرأة سفعا
الصفحه ٥٦٨ : ـ باتت تشكي إليّ النفس مجهشة
وقد حملتك سبعا
بعد سبعينا
٥٧٩ ـ إن تدركي أملا يا
الصفحه ٦٥٩ : مشركون)
١٠٠
٣٤٣ ، ٤٣٥
(يوم تأتي كلّ نفس
تجادل عن نفسها)
١١١
الصفحه ٧٣٢ : بنفسه نفسي ومالي
ولا ألوك إلا ما
أطيق
عروة بن الورد
٦٩
الصفحه ٧٣٣ :
البيت
القائل
الصفحة
ـ من شاء دلّى النفس في هوة
الصفحه ٨ : ، والمنطق من لسانه ما خرس ، والمحيي من رفاته ما رمس ، والرادّ من نظائره ما
طمس.
فجدير لمن تاقت
نفسه إلى
الصفحه ٢٢ : لقي من لقي من الشيوخ.
وقال الهذلي نفسه
في كتابه «الكامل» :
فجملة من لقيت في
هذا العلم ثلاثمائة
الصفحه ٢٩ : المؤلف نفسه
أنّ الداعي للتأليف سببان :
١ ـ صلة لولده
محمد وهدية له وللمسلمين.
٢ ـ ردّ على
الطاعنين في
الصفحه ٦٣ : :
٧ ـ يا نفس صبرا كلّ حيّ لاق
وكلّ إثنين إلى
افتراق
وقال الآخر على
الإغرا