الصفحه ٤٤ :
ونجد ابن فارس
يذكر في أول الحروف فيقول : «رأيت أصحابنا الفقهاء يضمّنون كتبهم في أصول الفقه
حروفا
الصفحه ٥٢٩ :
وفي الحديث عن
النبي صلىاللهعليهوسلم : «أنا أفصح العرب بيد أنّي من قريش ونشأت في بني سعد
الصفحه ١٠٨ : القول إقدام من قائله على مثل ابن
عباس ، وهو الإمام المقدّم في الفصاحة والعربية وأشعار العرب ، وتأويل
الصفحه ٥٩٠ :
«إنّ» تنصب ما
بعدها. وذلك أنّ «إنّ» غاية في الإثبات. و «لا» غاية في النفي ، إلا أن ما جاء بعد
الصفحه ٢٨٨ : عمران :
آية ٢٦.
٢٩١ ـ البيت للفرزدق
وقد تقدم رقم ٩.
٢٩٢ ـ ٢٩٣ ـ البيتان
ذكرهما ابن الأنباري في
الصفحه ١١٧ : ، قال : لا إله إلا الله مخلصا.
ـ وعن ابن عباس
رضي الله عنه : في (حم) ثلاثة أقوال :
أحدها : أنّها اسم
الصفحه ١٦٢ : وحزونا لا أنيس بها
إلا الصوائح
والأصداء والبوما
__________________
ـ وقال في
الصفحه ٤٣٩ :
وقال ابن السكيّت (١) : الخلية : الناقة التي تعطف على ولد غيرها.
والبسط : الناقة
التي معها ولد
الصفحه ٥٧٤ : بالكناية فقال له
: آلله ما أردت ثلاثا» (٣).
__________________
(١) قال ابن فارس :
ذهب علماؤنا أو أكثرهم
الصفحه ٧٤ :
الْمُسْتَقِيمَ.)
كيف يجوز من
المهتدي أن يهتدي؟
الجواب عنه :
قلنا : قد قيل في
معنى الآية أوجه :
فمنها ما
الصفحه ١٠٠ : هو آمّين بالتشديد (٤) ، أي : قصدنا
__________________
(١) أخرج جويبر في
تفسيره عن الضحاك عن ابن
الصفحه ٥٦ : العزيز الحكيم إنزاله ، أو تنزيله.
فيكون خبر المبتدأ
هو الاسم المقدّر في قوله «من» على التقديم.
وكذلك
الصفحه ٦٢ : والعصيد].
والسخون من المرق : ما يسخّن.
وقال ابن جنّي : وما أضيف إلى المصدر
مما هو وصف له في المعنى
الصفحه ٧٥٩ :
٤ ـ الفرّاء
٦٠
٢٢ ـ عاصم
١٢٨
٥ ـ الأخفش
٦٣
٢٣ ـ أبو بكر
ابن عياش
الصفحه ١٠١ : وأنكره غيره. وقيل :
إنما جاء مقصورا في الشعر.
ـ وقد أشبع الكلام على «آمين» ابن هشام
في شذور الذهب