الصفحه ٧٧٣ : .................................................... ٢٦٨
ـ
باب ما جاء على وزن المفعول وهو في الحقيقة فاعل.............................. ٢٦٩
ـ
باب ما جا
الصفحه ١٣ :
قال : يا أبا يوسف
، إني سائلك عن مسألة. قال : وما مسألتك؟ قال : ما تقول في رجل أقرّ أنّ لفلان
الصفحه ٥٢ :
، وحذف الجواب عن الشرط والقسم ، وردّ الكناية في الكلام إلى اللفظ تارة وإلى
المعنى أخرى ، وإقامة بعض
الصفحه ٥٩ : .
ومثل هذا يجيء في
الكلام مؤكّدا ، ومن ذلك قوله تعالى : (كِتابَ اللهِ
عَلَيْكُمْ) (٢).
لأنّه لمّا قال
الصفحه ٦٠ : حمدا.
وقال الفرّاء (٨) ومن تابعه : إنّ أصل الكلام حمدا لله ، كأنه يقول : أحمد
حمدا ، فزيدت فيه الألف
الصفحه ٧٦ : : (لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ
إِلَّا مَنْ أَمَرَ) (٢). المعنى : إلا في نجوى من أمر.
وقوله
الصفحه ٨١ : عليهم ؛ لأنّ
البدل والمبدل منه إذا اجتمعا في كلام جعل حكم البدل من الإعراب حكم المبدل ، وجعل
المبدل كأنه
الصفحه ١٢٢ : ؟
ـ نقول له ـ وبالله
التوفيق ـ :
إن العلماء رضي
الله عنهم قد اختلفوا فيها :
ـ فمنهم من يقول :
إنّ
الصفحه ١٢٤ : المازني والسجستاني ، وأخذ عنه نفطويه
والزجاج ، وله كتاب «الكامل في الأدب» مطبوع ، و «المقتضب في النحو
الصفحه ١٢٥ :
باب آخر
من الحروف المقطّعات
ـ اعلم أنّ الحروف
في أوائل السور لا تخلو من خمسة أوجه :
أحدها
الصفحه ١٤٠ :
(وَمَنْ يُؤْمِنْ
بِاللهِ وَيَعْمَلْ صالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ) (١) ، ثم قال : (خالِدِينَ فِيها
الصفحه ١٤١ :
الْمُتَّقُونَ ،) وقوله تعالى : (وَخُضْتُمْ كَالَّذِي
خاضُوا) (٤).
وقال بعضهم : إن «الذي»
بمعنى الذين في هذه
الصفحه ١٥١ :
قتيل أي : مقتولة
، وكذلك : عين كحيل ، ولا يقال : كحيلة. فالفعيل إذا كان بمعنى المفعول يستوي فيه
الصفحه ١٦٥ : ) (١) هل كانوا في الحال غير كاذبين حتى قال : (بِما كانُوا يَكْذِبُونَ؟)
الجواب عنه ـ وبالله
التوفيق
الصفحه ١٧٣ :
__________________
١٣٩ ـ البيت في ضرائر
الشعر لابن عصفور ص ٣٠ ، ولم ينسبه المحقق ، وهو للبيد في ديوانه ص ٤٧. وبسر مرخّم